- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أصيب 18 شرطياً مقدونياً، بينهم اثنين في حالة خطرة، جراء صدامات وقعت بين شرطة الحدود و"مهاجرين لأسباب اقتصادية" يواصلون انتظارههم في الجانب اليوناني من الحدود من ١٠ أيام، وذلك عقب إغلاق مقدونيا لأبوابها أمام اللاجئين من خارج بلدان العراق وسوريا وأفغانستان.
وأفاد بيان صادر عن وزارة الداخلية المقدونية اليوم السبت، أن مهاجرين كانوا يحملون بأيديهم حجارة وعصّيً، أرادوا الدخول عنوة إلى بلدة " غيفغيلي" المتاخمة للحدود مع اليونان، ما أدى إلى اندلاع مواجهات وصدامات بين الشرطة والمهاجرين، أسفرت عن إصابة 18 شرطياً.
وذكر البيان أنه تم نقل المصابين إلى أقرب مستشفى في المنطقة، وأن الشرطة تمكنت من السيطرة على الوضع على الحدود.
في غضون ذلك، يواصل قرابة ثلاثة آلاف مهاجر انتظارهم على الحدود اليونانية المقدونية، كونهم لا ينتمون إلى العراق أو سوريا أو أفغانستان، وفقاً للقرار المقدوني الجديد.
ومنذ أسبوع، بدأت مقدونيا بتصنيف السوريين والعراقيين والأفغان فقط بصفة "لاجئين"، وتسمح لهم بدخول البلاد من أجل مواصلة طريقهم نحو بلدان أوروبا الغربية.
وكان نحو ألفي لاجئ في بلدة غيفغيليا، نظموا احتجاجاً على قرار السلطات، بفرز اللاجئين وإغلاق الحدود أمام من هم دون السوريين، والعراقيين، والأفغان.
تجدر الإشارة أن الحكومة المقدونية، أعلنت أن اللاجئين القادمين إلى البلاد لأغراض "اقتصادية" سيمنعون من الدخول، مع استثناء اللاجئين القادمين من مناطق الحروب.
وكانت المفوضية الأوروبية، قدّرت بلوغ عدد اللاجئين المحتمل وصولهم أوروبا مع نهاية عام 2017، بـ 3 ملايين شخص.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
