- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال أمين حسن عمر، رئيس وفد الحكومة السودانية في المفاوضات مع الحركات المسلحة في دارفور التي بدأت الخميس الماضي، "أصبحنا أقرب للحل أكثر مما كنا، واقتربنا أكثر من حصر الخلافات في نقاط محدودة".
وأضاف حسن، في تصريحات لوكالة الأناضول، اليوم الإثنين، بمقر المفاوضات بأديس أبابا، أن "الآلية الأفريقية رفيعة المستوى برئاسة ثامبو أمبيكي رئيس جنوب أفريقيا، عقدت اجتماعًا مع وفدي الحكومة والحركات المسلحة، قدمت خلاله مسودة جديدة، استوعبت الآراء والملاحظات السابقة لوفدي التفاوض".
وأشار حسن، إلى أن ما تم في الاجتماع من تقارب يدعو إلى التفاؤل، قائلًا، "نعتقد أننا نقترب أكثر لحصر الخلاف في نقاط محدودة، وهذا يدفعنا لمزيد من التفاؤل".
ولفت رئيس وفد الحكومة، إلى أن الوفدين، سيجتمعان في وقت لاحق اليوم، لمواصلة التفاوض حول ما تبقى من نقاط، دون أن يحدد نقاط الخلاف.
وفوض مجلس السلم والأمن الأفريقي الآلية الأفريقية، برعاية ملف السودان وجنوب السودان، بموجب قرارمجلس الأمن الدولي والجامعة العربية والاتحاد الأفريقي رقم 2046، بتاريخ 2 مايو/ أيار 2012.
وبدأت مفاوضات بين الحكومة السودانية، والحركات المسلحة في جولتها العاشرة الخميس الماضي، في مسارين بحضور وفدين عن الحكومة، وزعيم حركة "تحرير السودان" أركو مناوي، وممثل عن حركة العدل والمساوة، إلى جانب رئيس "الحركة الشعبية قطاع الشمال" ياسر عرمان.
ويرأس وفد الحكومة للتفاوض مع الحركات الدرافورية أمين حسن عمر، فيما يرأس وفد التفاوض مع الحركة الشعبية، مساعد الرئيس السوداني إبراهيم محمود حامد.
يذكر أن حركات دافور تضم كل من (العدل والمساواة بقيادة جبريل إبراهيم، وحركة تحرير السودان بقيادة مني اركو مناوي، وحركة تحرير السودان جناح عبد الواحد محمد نور).
وكانت المفاوضات المباشرة بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية توقفت في نوفمبر/ تشرين ثاني 2014 بسبب تباعد وجهات نظر الطرفين، وسط تمسك كل طرف بموقفه.
وترى الحركة الشعبية، ضرورة إجراء حوار شامل يتجاوز المنطقتين إلى كل السودان بما في ذلك دارفور، فيما تتمسك الخرطوم بإجراء المفاوضات حول المنطقتين النيل الأزرق وجنوب كردفان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
