- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات

تبنّت جماعة "المرابطون" الموالية لتنظيم "القاعدة"، اليوم الجمعة، الهجوم الذي استهدف فندق "راديسون" في العاصمة المالية باماكو، وأسفر عن احتجاز 140 رهينة.
جاء ذلك في تغريدة للتنظيم عبر موقع التواصل الاجتماعي على "تويتر"، فيما لم يتسنّ للاناضول حتى الآن التثبّت من صحّة هذا الادّعاء.
وسبق وأن تبنّت هذه الجماعة المتكوّنة من الطوارق والعرب، الهجوم الدامي الذي استهدف، في 2013، إن أميناس أو عين أميناس بالجزائر، وأسفر عن سقوط 39 قتيلًا.
وجماعة "المرابطون" هي مجموعة مسلحة ناشطة في منطقة الساحل الإفريقي، وبصفة خاصة في مالي، تابعة لتنظيم "القاعدة"، قبل أن يعلن قبل شهور أحد قادتها مبايعة تنظيم "داعش"، غير أن نفي أمير الجماعة مختار بلمختار لهذه المبايعة، أبرز بوضوح أن المبايعة لا تتعلق إلا بشق من هذه الجماعة المسلحة الناشطة في مالي، والتي تأسست في 2013، إثر دمج "حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا"، أو ما يعرف اختصارا بـ "ميجاو"، وجماعة "الموقّعون بالدم" لمختار بلمختار، المنشقّ عن تنظيم "القاعدة في المغرب الإسلامي".
وبانشقاق أحد قادتها، تفرع التنظيم إلى شقين أحدهما حافظ على ولائه لتنظيم "القاعدة"، في حين أعلن الشق الثاني مبايعته لـ "داعش".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
