- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

زعم "علي سعيدي"، ممثل المرشد الإيراني (علي خامنئي) في الحرس الثوري، اليوم الجمعة، أنه لولا تدخل بلاده في سوريا، لكانت ضاعت، إيران والعراق ولبنان، وسوريا.
وأفادت وكالة فارس للأنباء (شبه رسمية)، أن سعيدي، شارك في مراسم ذكرى مقتل القائد العسكري في الحرس الثوري الإيراني "حسين همداني"، في مدينة "همدان" الإيرانية، الذي قتل في معارك بسوريا، حيث أوضح سعيدي أن "جيش بلاده تدخل في سوريا، لحماية الأمن الإيراني" حسب تعبيره.
وأشار ممثل سعيدي، في حديثه أن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، اعتبر أن "سوريا تمر من خط مقاومتنا"، ولذا فإنها تشكل أهمية كبيرة لأمننا، وعواطفنا، ومسؤولياتنا، التي تحتم علينا الحفاظ عليها.
وكان مساعد وزير الخارجية الإيراني، "أمير حسين عبد اللهيان"، دافع عن تدخل جيش بلاده في سوريا، بينما انتقد تدخل المملكة العربية السعودية، في اليمن، الأربعاء الماضي.
وتشارك قوات من الحرس الثوري الإيراني بالقتال في صفوف النظام السوري، ضد المعارضة السورية، حيث قتل منهم 54 مقاتلاً منهم 3 جنرالات، منذ مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتقدر طهران عدد قتلى عناصرها من الحرس الثوري في سوريا بأكثر من 400 قتيل، منذ بدء الأزمة السورية.
وكان رمضان شريف، المسؤول عن العلاقات العامة في الحرس الثوري الإيراني، قد أعلن في تصريح لوكالة فارس الإيرانية، في 23 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، نية بلاده إرسال مزيد من المقاتلين إلى سوريا.
ومنذ منتصف مارس/آذار (2011)، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية تسودها العدالة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات السلمية، ودفع سوريا إلى دوامة من العنف، جسّدتها معارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
