- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات

A-
انسخ الرابط
أكدت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن اللاجئين الذين ادعوا أنهم سوريون قصد قبولهم في المملكة المتحدة قد يتعرضوا للملاحقة القضائية.
ونقلت الصحيفة عن متحدث رسمي قوله: "المملكة المتحدة لديها تاريخ مشرف في منح اللجوء لأولئك الذين في حاجة ماسة إليه وتدرس كل حالة بعناية وفق ظروفها وتماشيا مع قواعد الهجرة".
وأضاف المتحدث: "الناس الذين يسعون إلى الحصول على اللجوء عن طريق الخداع يرتكبون جريمة ويمكن أن يتعرضوا للملاحقة القضائية".
وأكد لاجئ أفغاني وآخر عراقي في جزيرة ليسبوس اليونانية أن بعض اللاجئين تعمدوا الخداع، معتقدين أن ذلك سيجعلهم يحصلون على معاملة أفضل، وزيادة فرصة بقائهم في أوروبا.
وقال أحد اللاجئين السوريين من حلب، والذي قدم أوراقه للبقاء في المملكة المتحدة: "الكثير من الناس يريدون أن يصبحوا سوريين... وآخرون يقولون إنهم من سوريا، ليأخذوا مكان السوريين وهو أمر ليس بجيد".
من جهته اعترف لاجئ إيراني باعتماده على ذكر جنسية غير جنسيته حسب المكان الذي يصله وعندما وصل لبريطانيا أخبر السلطات بأنه إيراني، مضيفا "في اليونان، كنت أقول إني سوري".
ورغم أن أزمة اللاجئين تفاقمت بسبب الحرب الأهلية السورية ولكن أعدادا كثيرة من طالبي اللجوء يأتون أيضا من العراق المجاور، حيث استولى تنظيم "داعش" على مساحات شاسعة من الأراضي، ومن أفغانستان، حيث تستمر الحرب ضد طالبان بعد انسحاب القوات البريطانية والأمريكية.
وتسببت الحرب السورية بموجات نزوح ضخمة في حين أن جزءا كبيرا من اللاجئين يأتي أيضا من العراق وأفغانستان.
كما أن ممن عبروا المبحر المتوسط قد أتوا من إريتريا، حيث تُتهم الحكومة بالقتل والاعتقال والخطف والتجنيد الإلزامي، ومن نيجيريا حيث تستمر جماعة "بوكو حرام" في حملتها الدموية لإعلان الخلافة الإسلامية.
ودفعت التسهيلات الألمانية لإجراءات قبول اللاجئين للسوريين والتعهدات التي قدمتها بريطانيا لاستقبال لاجئين من سوريا، اللاجئين حتى من لديهم أسباب مشروعة للجو إلى إخفاء جنسياتهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
