- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

أطلق نشطاء مصريون دعوات للعودة إلى ميدان التحرير، وأطلقوا هاشتاغ #راجعين_الميدان، طالبوا فيه الأحزاب والحركات السياسية في مصر للتوحد مرة أخرى تحت شعارات ومطالب 25 يناير 2011، فيما رد المؤيدون للرئيس عبدالفتاح السيسي بهاشتاغ #كلبشوني_وغموني في إشارة إلى ما نشره أخيراً الناشط وائل غنيم عندما كتب أنه أخطأ في قراءة الأحداث بعد الثورة المصرية.
الدعوة التي لم تتجسد بتاريخ محدد للعودة أو التجمع في ميدان التحرير، ولاقت رواجاً واسعاً عبر الشبكات الاجتماعية، جاءت إثر تداول صور بكاء الفتاة المعتقلة إسراء الطويل في المحكمة بعد تجديد حبسها 45 يوماً على ذمة التحقيق.
إسراء "اختطفت" هي واثنين من أصدقائها هما عمر علي وصهيب سعد، وجميعهم في أوائل العشرينات، في الأول من يونيو/حزيران، أثناء سيرهم في شارع كورنيش النيل بحي المعادي بالقاهرة، بحسب هيومن رايتس ووتش.
وزارة الداخلية نفت في ذلك الوقت مسؤوليتها عن اعتقال أي منهم، لكن بعد مرور أكثر من أسبوعين شاهدهم أقارب لهم في مقرات احتجاز مختلفة. وبعد ذلك بقليل، سمحت سلطات السجن لهم بالبدء في استقبال زيارات عائلية.
وتعاني إسراء من إعاقة في رجلها بعدما أصيبت برصاصة خلال مشاركتها في مظاهرة سنة 2014 في ذكرى ثورة يناير/كانون الثاني 2011.
قضية إسراء لم تثر النشطاء السياسيين فقط، فقد دعا بعض الإعلاميين المؤيدين للسلطات المصرية كالإعلامي عمرو أديب، إلى إطلاق سراح الفتاة التي تبلغ من العمر 23 عاماً.
وأشار أديب خلال برنامجه القاهرة اليوم الذي يعرض على شاشة اليوم، إلى أن إسراء الطويل أصبحت رمزًا للشباب، وقال "ليس لي شأن بالقرار القانوني، ولكن هذه البنت الغلبانة لا يصح أن تُلقى في السجن لمجرد أنها تملك رأيا يخالف الدولة، لا أستطيع تحمل صورتها وهي تبكي، بمجرد تجديد حبسها أجهشت بالبكاء، ارحموها".
ورداً على #راجعين_الميدان، أطلق مغردون من مؤيدي السيسي، #كلنا_معاك_يا_سيسي لدعم الرئيس المصري أمام الإعلام الذي يستهدفه على حد وصفهم، بالإضافة إلى #كلبشوني_وغموني والذي سخروا فيه من تصريحات الناشط وائل غنيم بخصوص اختطافه يوم 27 يناير 2011، كما هاجموا إسراء الطويل بدعوى أنها تعادي بلدها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
