- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

رفضت محكمة إيطالية الأربعاء 28 تشرين الأول/أكتوبر ترحيل رجل مغربي يشتبه أنه وفر الأسلحة التي استخدمت في الهجوم على متحف باردو في تونس في وقت سابق من العام. ومن الوارد أن يواجه المتهم عقوبة الإعدام في القضية، في حين ترفض إيطاليا تسليم المشتبه بهم لأي دولة قد يواجهون فيها الإعدام عن ارتكاب جرائم.
في إجراء منفصل قالت مصادر قضائية إن مدعين في ميلانو طلبوا إغلاق التحقيق في صلة عبد المجيد الطويل المزعومة بالهجوم الذي وقع في تونس في 18 آذار/مارس وقتل فيه بالرصاص 21 سائحا لعدم كفاية الأدلة.
وقال جيوفاني كانزيو رئيس محكمة الاستئناف في ميلانو "أخطر الجرائم التي يواجهها المتهم تعاقب بالإعدام طبقا للقانون الجنائي التونسي، عقوبة الإعدام تعطل التسليم لأنها غير موجودة في القانون الإيطالي."
وأضاف كانزيو أن تونس لم تقدم لإيطاليا أي ضمانات بأن الطويل لن يواجه عقوبة الإعدام وأمر بالإفراج عنه بعد أن قضى خمسة أشهر محتجزا على ذمة التحقيق. ولم يرد على الفور أي تعليق من تونس.
ويذكر أن الطويل وصل إلى إيطاليا في زورق للاجئين انطلق من ليبيا في فبراير قبل هجوم تونس واعتقل في ميلانو في مايو/ أيار بموجب أمر اعتقال دولي. ونفى الطويل تورطه في الهجوم.
ووفق مسؤول تونسي فإن الطويل قدم أسلحة للمتشددين قبل الهجوم ثم استقل الزورق متجها إلى إيطاليا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
