- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

قال عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية "بسام الملك"، مساء أمس الأربعاء، إن " لائتلاف لم يتلق دعوة رسمية لحضور اجتماع فيينا 2 الوزاري، الذي سينعقد في العاصمة النمساوية فيينا بعد غدٍ الجمعة".
وأبدى "الملك" تحفظه على "عدم دعوة وفد يمثل المعارضة الشرعية للشعب السوري الممثلة في (الائتلاف الوطني المعارض) في الخارج أو المعارضة في الداخل، وإصرار روسيا دعوة مصر وإيران لحضور الاجتماع".
وأشار "الملك" في تصريحات خاصة لـ"الأناضول" إلى أنه "لا يريد التعليق على الاجتماع المرتقب في فيينا، الجمعة"، لافتا إلى "أن الائتلاف ينتظر نتائج الاجتماع، ولن يستبق الأحداث، ما إذا كانت ستتمثل في خارطة طريق جديد أو الدعوة لجنيف 3".
وفي حالة انتهاء اجتماع فيينا 2، بالدعوة لـ جنييف 3، اشترط الملك أن "يكون هناك اعترافًا بمقررات جنيف 1 ونتائج مباحثات جنيف 2، حتى لا يتم الرجوع لنقطة الصفر".
وأستبعد "الملك" موافقة الائتلاف الجلوس مع نظام(بشار) الأسد، تحت رعاية روسية، مشددًا "روسيا أصبحت طرفا غير محايد في الأزمة السورية".
ورأى "الملك" أن "مصر وروسيا تضغطان على المعارضة السورية الموجودة بالقاهرة لتهميش الائتلاف السوري المعارض (مقره باسطنبول)، الممثل الشرعي الوحيد للمعارضة السورية في الخارج".
واعتبر "الملك" أن "الموقف الروسي على أرض الواقع يعبر عن احتلال للأراضي السورية، دون أي سيادة للنظام كما يدعى الأسد ونظامه".
وأوضح أن "90 % من ضربات الطيران الروسي على سوريا تستهدف الجيش الحر وشباب المقاومة السورية، ولم تستهدف حتى الآن تنظيم داعش".
ولفت إلى إن "تعريف الإرهاب لدى المعارضة: كل من يقتل مواطنًا سوريًا، إن كان من النظام أو من المعارضة فهو إرهابي".
وأكد أن "أعداء الائتلاف السوري المعارض هم عناصر داعش"، مشددًا أن "هناك إسلاميين معتدلين يدافعون عن الأعراض السورية، بجانب الجيش السوري الحر".
ومن المقرر عقد الاجتماع الثاني بشأن الملف السوري بعد غد الجمعة، في العاصمة النمساوية فيينا.
وكان آخر اجتماع لمناقشة مستقبل سوريا، عقد بفيينا في ٢٣ أكتوبر/ تشرين أول الجاري،، بمشاركة وزراء خارجية تركيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا، والسعودية، ومن المنتظر أن تشارك في الاجتماع المقبل ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، والأردن، والإمارات، فضلًا عن الدول الأربعة المشاركة في الاجتماع السابق.
فيما أعلنت كل من مصر، وإيران، والعراق، والأردن رسميًا، أمس الأربعاء، عن مشاركتها في الاجتماع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
