- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، "نريد أن نصل إلى حل سياسي بالطرق السلمية، لإقامة دولة فلسطينية تعيش جنبًا إلى جنب مع دولة إسرائيل، وأتمنى من العالم بأسره أن يدفع بشعار الدولتين نحو تحقيقه على ارض الواقع".
وفي تصريحه للصحفيين أمس الإثنين، قبيل لقائه في العاصمة البلجيكية بروكسل، الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني، أوضح عباس أن "الوضع في الأراضي الفلسطينية صعب للغاية والسبب في ذلك يعود لليأس الذي بدأ يشعر به الجيل الجديد من الفلسطينيين في التوصل إلى حل الدولتين، وأخشى أن يداهمنا الوقت قبل أن نحقق تقدمًا في هذا الموضوع".
وأرجع عباس أسباب توتر الأوضاع على الأراضي الفلسطينية إلى سببين اثنين، قائلًا: "أولهما عدم احترام إسرائيل للهدن والاتفاقيات ونقضها تمامًا خاصة في ما يتعلق بوضع المسجد الأقصى، والثاني وجود المستوطنين المسلحين في الضفة الغربية وخروجهم إلى القرى الفلسطينية والشوارع لتهديد ومهاجمة المواطنين، تحت حماية الجيش الإسرائيلي".
وطالب الرئيس الفلسطيني، الحكومة الإسرائيلية باتخاذ إجراءات حول الأقصى والمستوطنات قبل العودة للمفاوضات وتطبيق الاتفاقيات، مشيرًا إلى "رغبة الفلسطينيين في التفاوض مع الإسرائيليين على أساس ما تمت الموافقة عليه من قبل العالم بأسره ووقف الاستيطان".
وأثنى عباس على مواقف البرلمانات الأوروبية التي أوصت بالاعتراف بدولة فلسطين متمنيًا أن "يأتي الوقت لتعترف دول أوروبا بالدولة الفلسطينية، لأن هذا سيساعدنا في نضالنا للوصول لحل الدولتين، الشعار الذي يعتمده ويوافق عليه الجميع".
وتأتي زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بروكسل ضمن مسعى لإيجاد سبل ملموسة لتهدئة واحتواء الموقف وفي نفس الوقت إعادة إطلاق عملية السلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
