- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

أعلن مسؤول أمني مصري رفيع، مساء الاثنين، 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على حسين إبراهيم أمين عام حزب "الحرية والعدالة"، الذراع السياسي لجماعة "الإخوان المسلمين" في مصر.
وبحسب وكالة (أ ش أ)، أكد مصدر بوزارة الداخلية، أن "الأجهزة الأمنية قامت بإلقاء القبض على حسين إبراهيم أمين عام حزب "الحرية والعدالة"، الذراع السياسي المنحل لتنظيم الإخوان، وبرفقته القيادي في جماعة الإخوان الرفاعي حسن أحد قيادات التنظيم بمنطقة سيدي عبد الرحمن بمحافظة مطروح (غرب)".
المصدر ذاته، أوضح أن "معلومات وردت لقطاع الأمن الوطني مفادها اختباء كل من حسين إبراهيم أمين عام حزب الحرية والعدالة وبرفقته القيادي الرفاعي حسن بمنطقة الساحل الشمالي".
وحسين إبراهيم (مواليد نوفمبر/ تشرين الثاني 1959) هو سياسي مصري معروف ينتمي لحزب الحرية والعدالة وأمين عام الحزب منذ يناير/ كانون الثاني 2013، وتولى منصب عضو الهيئة العليا التي كانت تدير جماعة الإخوان المسلمين عقب انقلاب الجيش على الرئيس محمد مرسي في 3 يوليو/ تموز 2013.
وإبراهيم له تاريخ برلماني كبير، حيث انتخب عضواً بمجلس الشعب عن دائرة مينا البصل بالإسكندرية(شمال) خلال دورتي عام 2000 و2005 وكان نائباً لرئيس الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين خلال برلمان 2005.
وانتخب مجدداً لعضوية مجلس الشعب 2011-2012 عن حزب الحرية والعدالة واختير زعيماً للأغلبية بالمجلس، قبل أن يُحل قبيل تولي مرسي للحكم.
وحزب "الحرية والعدالة" هو الحزب الذي يتبع جماعة الإخوان المسلمين بمصر، وتأسس عقب ثورة يناير/ كانون الثاني 2011، وتم حله بحكم قضائي غير نهائي في أغسطس/آب 2014، مطعون عليه.
ومنذ الانقلاب على مرسي، تتهم السلطات المصرية قيادات جماعة الإخوان، وأفرادها، بـ"التحريض على العنف"، قبل أن تصدر الحكومة قراراً في ديسمبر/ كانون الأول 2013، باعتبار الجماعة "إرهابية".
فيما تقول جماعة الإخوان إن نهجها "سلمي"، في الاحتجاج على ما تعتبره "انقلاباً عسكرياً" على مرسي، الذي أمضى عاماً واحداً من فترته الرئاسية (أربع سنوات)، وتتهم في المقابل قوات الأمن المصرية بـ"قتل متظاهرين مناهضين للإطاحة به".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
