- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أظهرت تسيبي ليفني حقيقة عنصريتها وآرائها الإجرامية ضد الفلسطينيين عندما استضافتها يديعوت مؤخرا .
فطالما كانت ليفني تدعي أنها مع دولتين لشعبين وأنها مع استئناف المفاوضات وغير ذلك من أكاذيب ، حيث كشفت عن وجهها الحقيقي بعد الإنتفاضة الدائرة الآن ، والتي تسعى أطراف عدة لإخمادها ، عربية وغير عربية ، وعلى رأس ذلك السلطة ، وفق بعض القراءات .
أفقد كدت عضو الكنيست عن “المعسكر الصهيوني” تسيبي ليفني “سأدعم أي خطوة تهدف لتحقيق الأمن لدولة إسرائيل”.
وأعربت ليفني، في أستوديو “يديعوت أحرونوت”، عن قلقها من “أن الكابينت لا يتخذ الإجراءات اللازم اتخاذها، لو كنت في الكابينت لكنت وافقت على أمر الجدار ومنحت الأمن للأحياء اليهودية في القدس، وكنت سأعمل ضد المتطرفين الذين يشعلون المنطقة، يجب محاكمة المحرضين بما فيهم أعضاء الكنيست العرب”.
وختمت بالقول “أنا أرى إسرائيل يهودية وديمقراطية، أنا لا أريد أن يتواجد الفلسطينيون بالداخل، أنا لا يعنيني الفلسطينيون ولا أبو مازن، بل كل ما يهمني هو سلامة سكان إسرائيل”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
