- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

رفع 123 لاجئًا في التشيك، اليوم الإثنين، دعوى قضائية ضد الدولة، بسبب سوء أوضاع الإقامة.
جاء ذلك في خبر نشرته الوكالة الرسمية التشيكية، مضيفة أن اللاجئين اعترضوا في الدعوة على “سوء معاملة السلطات” التشيكية لهم.
ومن ناحيتها حذرت “إليسكا فاجنروفا” عضو مجلس الشيوخ، والقاضي السابق في المحكمة الدستورية العليا، من أن التشيك قد تواجه دعوى قضائية أمام محكمة العدل الأوروبية.
أما وزير الداخلية “ميلان شوفانيتش”، فقال “إن الطريقة التي يتم التعامل بها مع اللاجئين، هي السبيل الصحيح لتطبيق القوانين بشكل صارم”.
وأضاف الوزير أن “الدولة ومواطنيها لهم حقوق”، وأضاف “نحن لانعرف البيانات الشخصية للاجئين، وهو مايمثل خطرًا على المجتمع”.
وكان وزير الداخلية، حذر في تصريحات صحفية أمس الأحد، من ردود الفعل التي قد تنشأ على خلفية هذه القضية، متهمًا اللاجئين بـ “عدم التعاون مع السلطات”.
من جهته، دعا وزير العدل “روبرت بيليكان”، أمس الأحد، إلى تحسين أوضاع اللاجئين، المحتجزين في سجون بلاده، مشيراً إلى “ظروف الاحتجاز السيئة التي يعانون منها”.
وكانت العديد من المنظمات الإنسانية والحقوقية المستقلة، وجهت انتقادات للسلطات بسبب “انتهاكات حقوق اللاجئين”.
وقالت منظمة “إيدنيس” التشيكية المستقلة، في وقت سابق، “إن السلطات التشيكية تحتجز أكثر من 800 لاجئ، بينهم 160 طفلاً، بتهمة السفر دون تأشيرة صالحة”.
ولفتت المنظمة، في خبر نقلته الإذاعة الرسمية في التشيك، إلى أن اللاجئين يقبعون في ثلاث مراكز اعتقال وتتم معاملتهم كسجناء، مشيرة إلى أن معظم اللاجئين “غير معروفي الهوية”.
ونوهت المنظمة، إلى أن عدداً قليلاً فقط من المحامين، يقدمون المشورة القانونية للاجئين مجاناً، ويمثلون همزة الوصل الوحيدة لهم مع العالم الخارجي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
