- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال مصدر أمني جزائري، السبت 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، إن بلاده تتعاون مع 5 دول أوروبية لمراقبة مواطنين يحملون الفكر الجهادي من مزدوجي الجنسية، للحيلولة دون التحاقهم بتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في ليبيا المجاورة أو سوريا خلال زيارتهم إلى بلدهم الأصلي (الجزائر).
وأكد مصدر يعمل على ملف المراقبة، طلب عدم الكشف عن هويته، للأناضول أن "الأمن الجزائري راقب في العامين الماضيين أشخاصاً (دون تقديم رقم محدد لهم)، محل شبهة بالانتماء لمنظمات سلفية جهادية، من مزدوجي الجنسية أثناء إقامتهم في الجزائر".
وأشار إلى أن "أجهزة الأمن الجزائرية تتعاون مع أجهزة أمن 5 دول أوروبية في موضوع مراقبة حملة الفكر الجهادي، كونهم محل شبهة بالانتماء لخلايا جهادية، يحملون جنسية الجزائر، إضافة للجنسية الفرنسية أو الإسبانية أوالهولندية أو البلجيكية أوالإيطالية".
وخضع المشتبهون لمراقبة أمنية أثناء إقامتهم في الجزائر، بدءاً من عام 2013، خشية تسللهم إلى ليبيا للالتحاق بتنظيم داعش فيها أو التوجه نحو سوريا، بحسب المصدر.
وأشار المصدر إلى أن "المشتبهين الذين خضعوا للمراقبة تمت متابعة أغلبهم بتهم محاولة التسلل إلى سوريا أو الانتماء لخلايا سلفية جهادية في دول أوروبية سابقاً".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
