- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

حذر وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند روسيا من أن الضربات الجوية التي تستهدف مساعدة نظام الرئيس السوري بشار الأسد فقط، بدلا من قصف أهداف تنظيم داعش، ستفيد المتطرفين.
وفي تصريحات لصحيفة “التليجراف” على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال هاموند “نحاول الآن التوصل الى حقيقة الذي قام به الروس”.
وأضاف “نحن واضحون أنه إذا أرادت روسيا الإنضمام إلى ائتلاف الغارات الجوية ضد داعش فإننا نرحب بذلك، أما إذا ما كانت ما تقوم به روسيا هو شن غارات جوية للدفاع عن النظام فان تلك مسألة مختلفة جدا”.
وتابع هاموند “الرسالة التي نحاول إيصالها للروس هو أن محاولة دعم الأسد كجزء من إستراتيجية مكافحة داعش لن تنجح ببساطة، لأن كل ما سوف تفعله هو دفع جميع جبهات المعارضة للأسد إلى معسكر واحد، بقيادة داعش، وهذه هي أسوأ نتيجة ممكنة”.
وقال هاموند إن بريطانيا ستبحث بعناية فائقة عن الأهداف التي اختارتها روسيا، مشيرا إلى أن الضربة الأولى، صباح أمس الأربعاء، كانت “رمزية”.
وأكد هاموند على وجود “مخاطر قليلة” من مواجهة مع روسيا، رغم تقارير عن طلب موسكو من أمريكا “الخروج” من المجال الجوي السوري، وقال ان روسيا لم تطلب من بريطانيا مغادرة المجال الجوي السوري.
ولفت إلى أن “المسؤولين الأمريكيين يعقدون محادثات مع الروس حول ما يمكن أن يحدث على المستوى العسكري”. مؤكدا أن ما تقوم به بلاده من أنشطة تتم بالتنسيق مع بقية قوات التحالف، من خلال القيادة الأمريكية.
وجدد وزير خارجية بريطانيا موقف بلاده بشأن عدم وجود دور للرئيس بشار الأسد في المستقبل أو أن يكون “جزءا من حل طويل الأمد” في سوريا، مكررا ما يبدو على أنه متوافق عليه “بأن السماح للأسد بالبقاء لفترة انتقالية قد يكون ممكنا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
