- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

حذر وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند روسيا من أن الضربات الجوية التي تستهدف مساعدة نظام الرئيس السوري بشار الأسد فقط، بدلا من قصف أهداف تنظيم داعش، ستفيد المتطرفين.
وفي تصريحات لصحيفة “التليجراف” على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال هاموند “نحاول الآن التوصل الى حقيقة الذي قام به الروس”.
وأضاف “نحن واضحون أنه إذا أرادت روسيا الإنضمام إلى ائتلاف الغارات الجوية ضد داعش فإننا نرحب بذلك، أما إذا ما كانت ما تقوم به روسيا هو شن غارات جوية للدفاع عن النظام فان تلك مسألة مختلفة جدا”.
وتابع هاموند “الرسالة التي نحاول إيصالها للروس هو أن محاولة دعم الأسد كجزء من إستراتيجية مكافحة داعش لن تنجح ببساطة، لأن كل ما سوف تفعله هو دفع جميع جبهات المعارضة للأسد إلى معسكر واحد، بقيادة داعش، وهذه هي أسوأ نتيجة ممكنة”.
وقال هاموند إن بريطانيا ستبحث بعناية فائقة عن الأهداف التي اختارتها روسيا، مشيرا إلى أن الضربة الأولى، صباح أمس الأربعاء، كانت “رمزية”.
وأكد هاموند على وجود “مخاطر قليلة” من مواجهة مع روسيا، رغم تقارير عن طلب موسكو من أمريكا “الخروج” من المجال الجوي السوري، وقال ان روسيا لم تطلب من بريطانيا مغادرة المجال الجوي السوري.
ولفت إلى أن “المسؤولين الأمريكيين يعقدون محادثات مع الروس حول ما يمكن أن يحدث على المستوى العسكري”. مؤكدا أن ما تقوم به بلاده من أنشطة تتم بالتنسيق مع بقية قوات التحالف، من خلال القيادة الأمريكية.
وجدد وزير خارجية بريطانيا موقف بلاده بشأن عدم وجود دور للرئيس بشار الأسد في المستقبل أو أن يكون “جزءا من حل طويل الأمد” في سوريا، مكررا ما يبدو على أنه متوافق عليه “بأن السماح للأسد بالبقاء لفترة انتقالية قد يكون ممكنا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
