- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قالت وزيرة الدفاع الألمانية أورزولا فون دير لاين في تصريحات لصحف مجموعة "فونكه" الإعلامية الصادرة اليوم (الاثنين 28 سبتمبر/ أيلول 2015) "إننا نحتاج إلى الجميع لإعادة إحلال السلام في المنطقة" العربية.
وفي إشارة إلى مكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا باسم (داعش)، قالت الوزيرة: "أرى أنه من الإيجابي أن تشارك روسيا في القتال ضد داعش وتمارس نفوذها في البحث عن حل دائم".
وفي الوقت نفسه، أكدت فون دير لاين أن الحل الدائم لا يوجد سوى "مع القوى التي لها نفوذ في المنطقة"، وأضافت: "من بينها بالطبع تركيا والسعودية وروسيا وإيران".
وذكرت الوزيرة أن تلك الدول لديها مصالح مختلفة، وقالت: "ما تتفق عليه هذه الدول هو الرغبة المؤكدة في مكافحة داعش".
تجدر الإشارة إلى أن روسيا تسعى إلى تشكيل تحالف ضد "داعش" بمشاركة الرئيس السوري بشار الأسد، رغم مخاوف غربية من ذلك.
وكانت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل صرحت بشكل مفاجئ قبل أيام قليلة بأنه يتعين الحديث مع الأسد أيضا. وعن ذلك قالت فون دير لاين: "الأسد لا يمكن أن يكون جزءا من حل طويل المدى".
ومن جانبه، قال رئيس الكتلة البرلمانية لحزب الخضر الألماني المعارض، جيم أوزدمير، في تصريحاته لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية الصادرة اليوم الاثنين ردا على سؤال حول ما إذا كان من المناسب إجراء حوار مع الأسد أيضا: "يتعين أن نكون مستعدين لكثير من الأمور عندما يكون الهدف هو التوصل إلى هدنة، لكن يجب أن يكون من الواضح أيضا أن الأسد لا يمكن أن يكون جزءا من حكومة جديدة في سوريا".
وطالب أوزدمير بلاده بلعب دور أكبر في حل الأزمة السورية، وقال: "يمكنني تصور عقد مؤتمر سلام دولي من أجل سورية في برلين.
ألمانيا تتمتع بمكانة تسمح لها بجمع كافة الأطراف على طاولة واحدة".
وكان وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير قد دعا أمس الأحد إلى تشكيل حكومة انتقالية في سوريا للخروج من المأزق وأعرب عن استعداده للقيام بوساطة بين الموالين والمعارضين لحوار مع الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال شتاينماير لمحطة التلفزيون "اي ار دي" الالمانية الرسمية "إذا توصلنا إلى أن نجمع الفاعلين الرئيسيين في المنطقة، الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا (...) حول جامع مشترك واحد (...) هذا يعني أننا سنسير نحو تشكيل حكومة انتقالية وسيكون شيئا كبيرا".
وتابع إن تشكيل حكومة انتقالية سورية ينبغي أن يظل منفصلا عن المناقشات بشأن مستقبل الرئيس الأسد. وأضاف شتاينماير أنه ليس متفائلا بشكل كبير من احتمالات التوصل لاتفاق بشأن عملية انتقال سياسي بين القوى الرئيسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
