- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أعلنت الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني، عن استعداد الاتحاد تقديم حزمة دعم مباشر للحكومة الليبية الجديدة بقيمة 100 مليون يورو.
كما رحّبت المسؤولة الأوروبية، في بيان صحفي صادر عنها اليوم الثلاثاء، بما وصفته بـ"التقدم الكبير" الذي تم إحرازه في المفاوضات بشأن الحوار السياسي الليبي في انتظار وضع اللمسات الأخيرة عليه قبل التوصل إلى حل شامل بين جميع الأطراف الليبية.
وقالت موغريني "حان الوقت للخيارات الشجاعة والمسؤولة حول ليبيا، الآن الامر متروك للطرفين لإظهار انهم مستعدون لإعادة بناء بلدهم".
وأضافت بالقول "إن الأطراف المشاركة في المحادثات أظهرت حتى الآن، مسؤولية في إحراز هذه الخطوة".
كما أكدت موغريني على "ضرورة الاتفاق في أقرب وقت ممكن على النص الذي تم الاتفاق بشأنه بين الأطراف الليبية بفضل الجهود الدؤوبة من الممثل الخاص للأمم المتحدة برناردينو ليون، وضبط قائمة الأسماء لشغل المناصب السياسية العليا في الحكومة الليبية الجديدة التي يجب تشكيلها دون مزيد من التأخير على أساس الوفاق الوطني".
وأعربت المسؤولة الأوروبية في ختام بيانها عن استمرار وقوف الاتحاد الأوروبي إلى جانب الليبيين ومواصلة دعم المفاوضات.
وفي 10 سبتمبر/ أيلول الجاري، انطلقت في مدينة الصخيرات المغربية، جولة جديدة من المفاوضات التي لا تزال مستمرة حتى اليوم، في إطار الحوار السياسي الليبي، الذي تشرف عليه بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وعلى الرغم من إعلان بعض الأطراف المشاركة في الحوار عن قرب التوصل لاتفاق نهائي وتشكيل حكومة توافقية جديدة، إلا أنه ما يزال هنالك بعض التحفظات حول بعض القضايا العالقة، بحسب مشاركين ومراقبين لجلسات الحوار المنعقدة في الصخيرت.
وتتصارع حكومتان على السلطة في ليبيا، الحكومة المؤقتة، المنبثقة عن مجلس نواب طبرق، ومقرها مدينة البيضاء (شرق)، وحكومة الإنقاذ، المنبثقة عن المؤتمر الوطني العام، ومقرها طرابلس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
