- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

طالبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم الاثنين، نظراءها الأوروبيين بقبول المسئولية المشتركة والتحرك معا من أجل حل أزمة اللاجئين.
ونوهت صحيفة “الجارديان” البريطانية على موقعها الإلكتروني إلى أن تصريحات ميركل تأتي قبيل انعقاد القمة الأوروبية الطارئة بعد غد الأربعاء، حيث ستحاول القيادة الأوروبية المنقسمة السعي خلالها وراء رد جدي على أزمة الهجرة الأسوأ في القارة منذ الحرب العالمية الثانية.
وقالت ميركل - في كلمة لها أثناء حضورها اجتماع اتحاد عمال “فيردي”: “إن ألمانيا مستعدة للمساعدة؛ لكنه ليس تحديا يخصها وحدها بل تحد لكل أوروبا.. ويجب على القارة التحرك معا والاضطلاع بالمسئولية. فألمانيا لا تستطيع تحمل عبء المهمة بمفردها”.
وفي موقف يمثل أكثر معارضة من الأسابيع السابقة بخصوص الهجرة، حذرت ميركل أيضا من أن ألمانيا لا تستطيع إيواء أولئك الذين يتحركون من أجل أسباب اقتصادية وليس الهرب من الحرب أو الاضطهاد.
وأضافت: “نحن بلد كبير وقوي، لكن التظاهر بأنه يمكننا وحدنا حل المشاكل الاجتماعية للعمال لن يكون واقعيا”.
وأشارت الصحيفة إلى أن وزراء خارجية جمهورية التشيك والمجر وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا ولاتفيا سيعقدون محادثات اليوم مع وزير خارجية لوكسمبورج التي تتولى حاليا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي بغية معالجة الانقسامات بين دول التكتل.
ولفتت الصحيفة إلى أن الدول ال28 الأعضاء في الاتحاد حاولت جاهدة إيجا رد موحد للأزمة التي اختبرت الكثير من دوله الأحدث عهدا بالعضوية في التكتل خاصة البلدان الواقعة في الشرق غير المعتادة على الهجرة واسعة النطاق.
ونوهت الصحيفة إلى أن تدفق المهاجرين، الذين يهرب معظمهم من الحرب والفقر في أوطانهم، أدى إلى اتهامات متبادلة بين الحكومات الأوروبية في الوقت الذي قوض فيه الغلق المؤقت للحدود الوطنية أحد أكثر الإنجازات الملموسة للتكتل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
