- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

باتت المواجهة بين المعارضة السورية المسلحة والقوات الروسية محتومة بعد أن طالبت موسكو المجتمع الدولي بـ"الأفعال لا الأقوال" بعد تعرض سفارتها في دمشق للقصف، فيما أكد مسؤولون أميركيون الاثنين 21 سبتمبر /أيلول 2015، أن روسيا نشرت 28 مقاتلة في معقل الرئيس بشار الأسد بمحافظة اللاذقية.
المسؤول الذي رافض الكشف عن هويته للوكالة الفرنسية، قال إن "هناك 28 طائرة مطاردة وهجوم على الأرض تم نشرها على مدرج للطائرات في محافظة اللاذقية بغرب سوريا".
وأكد مسؤول أميركي أخر عدد هذه الطائرات، لافتا أيضا إلى وجود 20 مروحية روسية للقتال والنقل مشير إلى أن روسيا تنشر كذلك طائرات من دون طيار فوق سوريا من دون تفاصيل إضافية.
ومنذ اسابيع، تبدي واشنطن قلقها حيال تعزيز الوجود العسكري الروسي في سوريا دعما للنظام.
وكان وزيرا الدفاع الأميركي والروسي أجريا مشاورات في هذا الشأن في أول اتصال مباشر بينهما منذ تولي اشتون كارتر حقيبة الدفاع الأميركية.
وتم التوافق على مواصلة هذه المباحثات لتجنب خطر أي حادث بين القوات الروسية ومقاتلات التحالف الدولي بقيادة واشنطن التي تستهدف مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية بضربات جوية في سوريا.
ومن جانب أخر، اعلنت موسكو ان حرم سفارتها في دمشق تعرض للقصف محملة مقاتلي المعارضة مسؤولية ذلك.
الخارجية الروسية قالت في بيان "إن قذائف أطلقت على حرم السفارة في دمشق قرابة الساعة 9 صباحاً دون أن تخلف اضراراً".
وأدان البيان "القصف الإجرامي للحضور الدبلوماسي الروسي في دمشق" مشيراً إلى أن روسيا تنتظر موقفاً واضحاً عن هذا العمل الإرهابي من جميع أعضاء المجتمع الدولي، بما في ذلك الجهات الإقليمية الفاعلة، مضيفا أن "ما هو مطلوب ليس أقوالاً فقط بل أفعالاً ملموسة"، موضحاً أن "قصف السفارة الروسية أتى من جهة (حي) جوبر، حيث يتواجد مسلحون معارضون للنظام".
الخارجية الروسية لفتت إلى أن لهؤلاء المسلحين "رعاة خارجيين" مسؤولين عن تحركاتهم.
وسبق أن تعرضت السفارة الروسية في حي المزرعة في دمشق إلى سقوط قذائف. ففي مايو/ أيار الماضي قتل شخص بسقوط قذيفة هاون في مكان قريب. كما أصيب 3 أشخاص بجروح عندما سقطت قذائف هاون أيضاً في حرم السفارة في أبريل/ نسيان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
