- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

عندما أرسلت روسيا قواتٍ عسكرية إلى سوريا نهاية الأسبوع الماضي، فاجأت حلف الناتو وأثبتت أن أعضاءه لا يستطيعون استباق التهديدات أو حتى تقرير أيها أكثر إلحاحا، قال مدير استخبارات الحلف.
"هل نحن نواكب التهديدات؟ بالتأكيد لا"، قال الأدميرال البحري بريت هايمبجنر يوم الخميس. "متطلبات الاستخبارات.... للتعامل بدقة مع بعض تلك الأزمات غير كافية بوضوح".
إحباط هايمبجنر الأخير: "من منظور الحلف، ما تفعله روسيا وقدرتها على مفاجئتنا على نحوٍ دائم".
"لقد استطعنا الحصول على بعض التحذير، لكن لم نتوقع من المنظور الاستراتيجي أن يحدث ذلك، بالضرورة، حتى قبل يومين فقط"، قال هايمبجنر متحدثا في قمة الاستخبارات والأمن القومي في واشنطن العاصمة. موقع ديفينس وان هو راعٍ إعلامي للحدث، والذي عقده اتحاد اتصالات والكترونيات القوات المسلحة AFCEA وتحالف المخابرات والأمن القومي INSA.
في وقتٍ لاحق من ذلك اليوم، أكد مدير وكالة استخبارات الدفاع الجنرال فينسنت ستيوارت التقارير الإعلامية عن أن قواتٍ روسية قد تحركت إلى سوريا، لكنه ومدير سي آي ايه جون برينان قالا إنه مازال ليس من الواضح تكوينها أو هدفها.
تحدث برينان بهدوء عن التطور وكان سريعا في قول إنه طوال الصراع السوري ظلت روسيا متعاونة في بقية مجالات الدفاع، ويشمل ذلك انتشار الإرهابيين خارج المنطقة، حيث قال "كنت وآخرين نتحدث إلى نظرائنا الروس بشأن اهتمامتنا المشتركة".
فيما يخص الناتو، وصف هايمبجنر حلفا منقسما: حيث يقلق أعضاء الحلف الشرقيين ومن دول البلطيق أكثر من روسيا، بينما الأعضاء الجنوبيين متخوفين أكثر بشأن تنظيم الدولة الإسلامية، والذي "يتجاوز نموه أضعاف ما كان متوقعا".
"في الواقع، نحن الآن في موقفٍ حيث، كتحالف، لا نستطيع حتى التوصل إلى تقييم كلي للمخاطر يكون متفق عليه" لأن كلا المجموعتين ترغب في أن تأخذ مخاوفها الأولوية، قال هايمبجنر.
إحدى المشكلات، تابع هايمبجنر، أنه ليس هناك موارد استخبارات ومراقبة واستطلاع تكفي الجميع: "لدينا نقصٍ شديد في موارد الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع. عندما نطلب من الدول المساهمة، فإنها جميعا مشغولة وليست متاحة".
قد ينتهي الأمر بأن يصبح الصراعان واحدا، مع تحرك روسيا إلى سوريا وتدفق اللاجئين من الشرق الأوسط. "جبهتي الجنوبية هي الحدود التركية، وأنا متخوف للغاية من أن ذلك شيء سوف يجب علينا معالجته على المدى القريب"، قال هايمبجنر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
