- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

نقلت وسائل إعلام مصرية عن مصدر قضائي قوله إن هيئة الرقابة الإدارية، والتي تتولى مراقبة ومتابعة حالات الفساد في الوزرات والهيئات العامة وشركات القطاع العام، ألقت القبض على وزير الزراعة، صلاح هلال، بعد استقالته من مجلس الوزراء في إطار تحقيقات بقضية فساد.
تم توقيف وزير الزراعة المصري صلاح هلال الإثنين عقب قبول استقالته في إطار تحقيقات في قضية فساد، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عن مصدر قضائي.
وقال المصدر إن هيئة الرقابة الإدارية، والتي تتولى مراقبة ومتابعة حالات الفساد في الوزرات والهيئات العامة وشركات القطاع العام، ألقت القبض على الوزير المستقيل فور خروجه من مجلس الوزراء عقب تقديمه استقالته.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية عن مصدر مسؤول إن الوزير المستقيل "سيمثل أمام النيابة المختصة خلال ساعات للتحقيق معه فيما هو منسوب إليه".
وبحسب مصادر قضائية ووسائل إعلام مصرية، فإن قضية الفساد التي يتم التحقيق فيها مع الوزير تتعلق برشاوى قدمت إلى مسؤولين في الوزارة لتسهيل حصول رجال أعمال بشكل غير قانوني على أراض مملوكة للدولة على طريق القاهرة-الاسكندرية الصحراوي.
وكانت رئاسة الوزراء المصرية أعلنت في وقت سابق في بيان أن الوزير قدم استقالته وتم قبولها بناء على طلب الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتولى صلاح هلال حقيبة الزراعة في حكومة إبراهيم محلب منذ آذار/مارس الماضي. وهذه هي أول قضية فساد كبيرة يتم الإعلان عنها منذ انتخاب السيسي رئيسا للجمهورية في أيار/مايو 2014
وكان انتشار الفساد وما سماه المعارضون آنذاك "تزاوج رأس المال والسلطة" أي التداخل بين السلطة السياسية ورجال الأعمال أحد الأسباب الرئيسية للغضب الشعبي الذي أدى إلى اندلاع الثورة التي أطاحت بمحمد مرسي في شباط/فبراير 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
