- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال رئيس الحكومة الإسبانية، ماريانو راخوي، اليوم الثلاثاء، إنه استجاب لمطالب المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، حول استقبال إسبانيا للهماجرين غير الشرعيين كلاجئين، كاشفا استعداد بلاده لقبول حصة اللاجئين، التي أعطيت لإسبانيا، بشرط أن تقوم المفوضية الأوروبية بعملها.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الزعيمان في العاصمة الألمانية برلين، حيث أشار راخوي إلى أن "إسبانيا في الوقت الراهن، مستعدة لاستقبال أكثر من 2739 لاجئا، وقبول اقتراح الاتحاد الأوروبي، باستقبال 5849 لاجئ، مشددا على أن بلاده لديها خبرة واسعة في استقبال اللاجئين من البلدان الأفريقية".
وطالب كلا من "اليونان وإيطاليا، ببناء ملاجئ لأنه بدونها، لا يمكن تنفيذ الاتفاقيات، كما طالب المفوضية الأوروبية، بنهج سياسة موحدة للجوء، وسياسة شاملة للهجرة، مؤكدا على ضرورة التمييز، بين طالبي اللجوء، وبين المهاجرين الذين يهاجرون لأسباب اقتصادية".
من جهة أخرى، أكد راخوي على "الضرورة الملحة لمكافحة عصابات الاتجار بالمهاجرين، مبينا أن أوروبا هي أرض الحقوق، ولكن يجب ضمان هذه الحقوق بشكل منظم بين الجميع".
وكانت نائبة رئيس الحكومة، ثريا ساينز دي سانتاماريا، قد رفضت الاثنين الماضي، في تصريحت صحفية، زيادة حصة اللاجئين، من 2739، إلى 5849 لاجئا، وذلك بسبب معاناة إسبانيا، من ضغط الهجرة القوي من إفريقيا، وعدم القدرة على استقبال جميع اللاجئين.
يذكر أن المستشارة الألمانية ميركل، حذرت أمس الاثنين، شركاءها على أنه إذا لم يكن هناك توزيع عادل للاجئين، فسوف تضطر إلى إعادة النظر في معاهدة شنغن، التي تنظم حرية تنقل الأشخاص في 26 بلدا في الاتحاد الأوروبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
