- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة

قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، اليوم السبت، إنه تم الاتفاق مع رئاسة المجلس الوطني على تعديل موعد انعقاد المجلس، ليصبح يومي 14 و15 أيلول/سبتمبر المقبل، بدلا من 15 و16 من الشهر ذاته، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
وذكرت الوكالة نقلاً عن الأحمد، أنه تم البدء بتوجيه الدعوات لانعقاد المجلس بعد الاتفاق على تعديل موعده، مع رئيس المجلس، سليم الزعنون.
ودعا الأحمد الفصائل الفلسطينية لحشد جهودها وطاقاتها لتأمين حضور النصاب القانوني وهو أكثر من الثلثين.
ولفت عضو اللجنة المركزية لفتح، أن حركته "ستقترح البند السياسي الأول حول انسداد عملية السلام وتعثرها، والاستيطان وإرهاب المستوطنين، ومخاطر تصعيد دولة الاحتلال ضد شعبنا، وأوضاع اللاجئين خارج الأرض المحتلة، خاصة بمخيم اليرموك في سوريا وعين الحلوة في لبنان، إضافة للبنود الأخرى على جدول الأعمال".
وقال الأحمد إنه تم الاتصال مع الفصائل الفلسطينية، وعقد لقاءات في رام الله (وسط الضفة)، مشيرا أن جلسة المجلس الوطني يجب أن تعقد خلال 30 يوما، وفق النظام الأساسي في ضوء الاستقالات التي قدمت من قبل اللجنة التنفيذية.
وسبق أن أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس في 24 أغسطس/آب الجاري، استقالته من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، مع 9 آخرين من أعضائها، في خطوة فسّرها المراقبون "أنها وسيلة لتبرير عقد اجتماع للمجلس الوطني، حسبما ينص قانون منظمة التحرير".
والمجلس الوطني، هو بمثابة برلمان منظمة التحرير، ويضم ممثلين عن الشعب الفلسطيني داخل وخارج فلسطين، تأسس عام 1948، ولم يعقد منذ 1996 أية دورة عادية، وهو أعلى سلطة تمثل الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات.
ويضم المجلس، البالغ عدد أعضاءه 740 عضواً، ممثلين عن الفصائل كافة باستثناء حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وأعضاء المجلس التشريعي، وممثلين عن الاتحادات والنقابات، ومستقلين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
