- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال وزير الخارجية التركي، "مولود جاويش أوغلو"، إن إعادة فرض تأشيرة دخول تركيا على المواطنين الليبين، كان إجراء لابد منه، في ظل الغموض السياسي، والمخاطر الأمنية، التي تشهدها ليبيا، مؤكدًا أن الموقف التركي، الذي يعتبر الشعب الليبي، شعبًا شقيقًا، لم يتغير.
وأضاف جاويش أوغلو، ردًا على سؤال مراسل الأناضول، خلال مؤتمر صحفي مشترك في مدينة "أنطاليا"، اليوم الجمعة، مع نظيريه الأذربيجاني والتركمانستاني، أن بإمكان الليبيين التقدم للحصول على تأشيرة دخول تركيا، في القنصلية التركية العامة بـ"مصراته"، أو القنصليات التركية في الدول المجاورة لليبيا.
وتابع قوله: "إن الخارجية التركية تدرس إمكانية تطبيق التأشيرة الإلكترونية بشروط على المواطنين الليبيين".
وأعرب الوزير التركي، عن أمله في أن تتجاوز ليبيا المرحلة الحالية، وأن تنجح جهود الأمم المتحدة التي تدعمها تركيا، ويتم تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا، وتعود تركيا إلى إلغاء تأشيرة دخولها للمواطنين الليبيين.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية، "تانجو بيلغيتش"، أعلن أمس الخميس، أن بلاده ألغت مذكرة الاتفاق الموقعة مع ليبيا، التي تنص على رفع تأشيرة الدخول المتبادل بين الطرفين، اعتبارًا من 24 أيلول/ سبتمبر المقبل.
وقال جاويش أوغلو إن الاجتماع الثلاثي، الذي ضمه مع نظيريه الأذربيجاني، إلمار محمد ياروف والتركمانستاني، رشيد ميريدوف، بحث العديد من الموضوعات، التي تهم البلدان الثلاثة والمنطقة، مشيراً إلى أن عددا من المسائل التي تناولها الاجتماع، كالطاقة والنقل، لا تهم الدول الثلاث فقط، وإنما تحمل أهمية للعديد من الدول من غرب أوروبا إلى آسيا.
وأضاف جاويش أوغلو، أنه في حال اهتمت الدول الثلاث باستقرار وأمن المنطقة، فإن المخاطر التي تشهدها المنطقة ستتناقص، كما سيتأثر رفاه ونمو دول المنطقة بشكل إيجابي.
وأعلن جاويش أوغلو أن الاجتماع المقبل لوزراء خارجية الدول الثلاث، سيعقد في أذربيجان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
