- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

أبلغت "ألين مارغريت لوي"، الممثلة الخاصة لأمين عام الأمم المتحدة في جنوب السودان، اليوم الثلاثاء، أعضاء مجلس الأمن الدولي أن الرئيس "سلفاكير ميارديت" سيوقع اتفاق السلام، مع نائبه الأسبق "مشار رياك" غدا الأربعاء.
وقالت المسؤولة الأممية، التي كانت تتحدث في جلسة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي، حول جنوب السودان، إن "الرئيس سلفاكير سيوقع اتفاق السلام يوم الـ 26 من أغسطس /آب الجاري".
وحذرت "ألين مارغريت لوي"، التي تتولى أيضاً رئاسة بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان (يونميس)، من أن "الوضع الأمني على الأرض متقلب ومتوتر، مع تواصل القتال في منطقة أعالي النيل الكبرى، وتصاعد المزيد من الأعمال العدائية في جنوب ولاية الوحدة، الأمر الذي يسفر عن عواقب وخيمة على نحو متزايد بالنسبة للسكان المدنيين".
وأضافت أن "الهجمات التي يشنها الجيش الشعبي، والميليشيات المتحالفة معه في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، أدتّ إلى مزيد من التدهور في الوضع الأمني والإنساني منذ أبريل/نيسان الماضي، وتشير تقارير إلى العديد من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان".
وكان "أكوي بونا ملوال" سفير "جوبا" لدى إثيوبيا، قد صرح اليوم للأناضول، أن سلفاكير سيوقع غدا اتفاق السلام الذي وقعته المعارضة من طرف واحد في 17 أغسطس/ آب الجاري، حيث رفض آنذاك رئيس جنوب السودان، توقيع الاتفاق، وقع بالحروف الأولى، طالباً مهلة 15 يوماً، لأجل توقيع الاتفاق بشكل نهائي.
وأعلن ممثل الهيئة الحكومية للتنمية في شرق أفريقيا (ايغاد)، التي تقوم بالوساطة بين رئيس جنوب السودان ونائبه السابق، أن حكومة جوبا طلبت مهلة 15 يوماً، لإجراء مشاورات بسبب تحفظها علي بعض بنود الاتفاق.
ومنذ منتصف ديسمبر/كانون أول 2013، تشهد دولة جنوب السودان، (التي انفصلت عن السودان عبر استفتاء عام 2011)، مواجهات دموية بين القوات الحكومية ومسلحين مناوئين لها تابعين لمشار، بعد اتهام سلفاكير للأخير بمحاولة تنفيذ انقلاب عسكري، وهو ما ينفيه مشار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
