- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

شارك المئات من موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، في قطاع غزة، اليوم الاثنين، في مسيرة رفضاً لما قالوا إنه "تقليص"، للخدمات التي تقدمها.
ورفع المشاركون خلال المسيرة التي جابت بعض شوارع مدينة غزة، واستقرت أمام مقر تابع للوكالة، لافتات كتب على بعضها:"من حقي العيش بكرامة"، و" أين الأمان الوظيفي؟"، "التعليم حق كفلته كل المواثيق الدولية".
وبالتزامن مع المسيرة، قالت الوكالة في بيان نشر اليوم، وتلقت وكالة الأناضول نسخةً منه، إن المفوض العام للوكالة، بيير كرينبول قرر تجميد قرار الإجازة الاستثنائية للعاملين بدون راتب.
و قال سهيل الهندي، رئيس اتحاد الموظفين العرب في وكالة "أونروا" في قطاع غزة خلال كلمة له في المسيرة:"إن تجميد قرار الإجازة الاثتنائية للعاملين بدون راتب لا يكفي".
وأضاف:" يجب على الوكالة وقف قرار زيادة عدد الطلاب في الفصل، وإبقاءه في حدود 38 طالباً داخل الفصل الواحد".
وأشار الهندي:" أن قرار التقليصات سياسي بامتياز، وجاء لينهي وكالة الغوث".
وقال:" إن تعليق العمل والدراسة، في كافة مدراس أونروا في قطاع غزة، اليوم الاثنين احتجاجا على قراراتها".
ودعا الهندي، الوكالة إلى عدم اتخاذ أي قرار من شأنه تقليص الخدمات المقدمة للاجئين الفلسطينيين، خاصة في برامج التعليم والصحة.
وفي وقت التزم فيه طلبة المدارس (الحكومية) في قطاع غزة بأول يوم دراسي، غادر طلبة "أونروا" مدارسهم بسبب تعليق الموظفين "الدوام".
وتنقسم مدارس قطاع غزة، إلى قسمين، الأول تشرف عليه وكالة "أونروا"، ويدرس فيها طلاب ينتمون لعائلات فلسطينية لاجئة، هُجّرت من مدنها وقراها عام 1948، والقسم الثاني حكومي، تُشرف عليه وزارة التربية والتعليم، ويدرس فيها طلاب ينتمون لعائلات قطاع غزة الأصلية (غير اللاجئة) بالإضافة إلى طلاب لاجئين أيضا.
ويبلغ عدد الطلبة الذي يدرسون في المدراس الحكومية، نحو 232 ألف طالب، موزعين على (265) مدرسة، أما وكالة "أونروا"، فتدير 252 مدرسة، يدرس فيها نحو 248 ألف طالب.
وكانت وكالة "أونروا" قد أعلنت نهاية الأسبوع الماضي، عن افتتاح العام الدراسي في موعده (الإثنين القادم) بعد أسابيع من تحذيرات أطلقتها عن إمكانية تأجيله بسبب وجود عجز مالي بقيمة 101 مليون دولار في ميزانيتها، بعد أن حصلت خلال الأسبوع الماضي على مبالغ مالية وصلت لـ 78.9 مليون دولار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
