- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

شارك المئات من موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، في قطاع غزة، اليوم الاثنين، في مسيرة رفضاً لما قالوا إنه "تقليص"، للخدمات التي تقدمها.
ورفع المشاركون خلال المسيرة التي جابت بعض شوارع مدينة غزة، واستقرت أمام مقر تابع للوكالة، لافتات كتب على بعضها:"من حقي العيش بكرامة"، و" أين الأمان الوظيفي؟"، "التعليم حق كفلته كل المواثيق الدولية".
وبالتزامن مع المسيرة، قالت الوكالة في بيان نشر اليوم، وتلقت وكالة الأناضول نسخةً منه، إن المفوض العام للوكالة، بيير كرينبول قرر تجميد قرار الإجازة الاستثنائية للعاملين بدون راتب.
و قال سهيل الهندي، رئيس اتحاد الموظفين العرب في وكالة "أونروا" في قطاع غزة خلال كلمة له في المسيرة:"إن تجميد قرار الإجازة الاثتنائية للعاملين بدون راتب لا يكفي".
وأضاف:" يجب على الوكالة وقف قرار زيادة عدد الطلاب في الفصل، وإبقاءه في حدود 38 طالباً داخل الفصل الواحد".
وأشار الهندي:" أن قرار التقليصات سياسي بامتياز، وجاء لينهي وكالة الغوث".
وقال:" إن تعليق العمل والدراسة، في كافة مدراس أونروا في قطاع غزة، اليوم الاثنين احتجاجا على قراراتها".
ودعا الهندي، الوكالة إلى عدم اتخاذ أي قرار من شأنه تقليص الخدمات المقدمة للاجئين الفلسطينيين، خاصة في برامج التعليم والصحة.
وفي وقت التزم فيه طلبة المدارس (الحكومية) في قطاع غزة بأول يوم دراسي، غادر طلبة "أونروا" مدارسهم بسبب تعليق الموظفين "الدوام".
وتنقسم مدارس قطاع غزة، إلى قسمين، الأول تشرف عليه وكالة "أونروا"، ويدرس فيها طلاب ينتمون لعائلات فلسطينية لاجئة، هُجّرت من مدنها وقراها عام 1948، والقسم الثاني حكومي، تُشرف عليه وزارة التربية والتعليم، ويدرس فيها طلاب ينتمون لعائلات قطاع غزة الأصلية (غير اللاجئة) بالإضافة إلى طلاب لاجئين أيضا.
ويبلغ عدد الطلبة الذي يدرسون في المدراس الحكومية، نحو 232 ألف طالب، موزعين على (265) مدرسة، أما وكالة "أونروا"، فتدير 252 مدرسة، يدرس فيها نحو 248 ألف طالب.
وكانت وكالة "أونروا" قد أعلنت نهاية الأسبوع الماضي، عن افتتاح العام الدراسي في موعده (الإثنين القادم) بعد أسابيع من تحذيرات أطلقتها عن إمكانية تأجيله بسبب وجود عجز مالي بقيمة 101 مليون دولار في ميزانيتها، بعد أن حصلت خلال الأسبوع الماضي على مبالغ مالية وصلت لـ 78.9 مليون دولار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
