- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

طالب، مسعود بارزاني، رئيس إقليم شمال العراق، الأحزاب السياسية في الإقليم، بالاجتماع قبل يوم 20 أغسطس/ آب الجاري، للعمل على التوصل لحل أزمة الرئاسة التي يشهدها الإقليم.
وقال بيان صادر عن بارزاني، اليوم الأحد "لغرض الخروج من الأزمة التي تواجه الإقليم، أطالب جميع الأحزاب المشاركة في الحكومة والبرلمان والمجازة رسميا، أن يجتمعوا قبل 2015/8/20، وليخرجوا بقرار يصب في المصلحة العامة للبلد، وليكن قرارا نهائيا ينهي هذه الأزمة."
وتنتهي فترة رئاسة بارزاني للإقليم يوم 20 أغسطس/ آب الجاري، ونتيجة لتأجيل الهيئة العليا للانتخابات في الإقليم، الانتخابات الرئاسية التي كان من المزمع إجراؤها في ذلك التاريخ، يتعين تمديد فترة رئاسة بارزاني، وهو ما يتطلب اتخاذ الأحزاب السياسية الممثلة في برلمان الإقليم، قرارا بهذا الخصوص.
ويطالب الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه بارزاني، بتمديد فترة رئاسة بارزاني، ومن ثم إجراء انتخابات رئاسية مباشرة، في حين ينظر الاتحاد الوطني الكردستاني وحركة غوران بحذر، إلى مسألة تمديد فترة رئاسة بارزاني، ويطالبان مقابل تمديد فترة رئاسته، بالحد من صلاحيات منصب الرئيس، وبانتخاب الرئيس من قبل البرلمان وليس عبر الانتخاب الشعبي المباشر.
و"حركة غوران" (أو كوران) هي منظمة سياسية تنشط في إقليم شمال العراق، أسسها السياسي الكردي نوشيروان مصطفى سنة 2009، بعد سنتين من انشقاقه عن حزب (الاتحاد الوطني الكردستاني- حزب الرئيس العراقي السابق جلال طالباني)، وكانت محاربة الفساد أهم الشعارات التي رفعتها الحركة عند الإعلان عنها.
وتعتبر الحركة حاليا ثاني أكبر قوة سياسية في الإقليم بعد الحزب الديمقراطي الكردستاني (حزب مسعود بارزاني) وحصلت على 24 مقعدًا في الانتخابات البرلمانية للإقليم عام 2013، وفازت برئاسة البرلمان.
وتولى مسعود بارزاني رئاسة الإقليم عام 2005، باختيار داخل البرلمان، وتم تجديد ولايته في انتخابات مباشرة جرت عام 2009، حصل فيها على 69% من أصوات الناخبين، وفي 2013، مدد برلمان الإقليم ولايته لمدة عامين، عقب خلافات بين الأحزاب الكردية حول إجراء استفتاء على مشروع دستور للإقليم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
