
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي

طالب، مسعود بارزاني، رئيس إقليم شمال العراق، الأحزاب السياسية في الإقليم، بالاجتماع قبل يوم 20 أغسطس/ آب الجاري، للعمل على التوصل لحل أزمة الرئاسة التي يشهدها الإقليم.
وقال بيان صادر عن بارزاني، اليوم الأحد "لغرض الخروج من الأزمة التي تواجه الإقليم، أطالب جميع الأحزاب المشاركة في الحكومة والبرلمان والمجازة رسميا، أن يجتمعوا قبل 2015/8/20، وليخرجوا بقرار يصب في المصلحة العامة للبلد، وليكن قرارا نهائيا ينهي هذه الأزمة."
وتنتهي فترة رئاسة بارزاني للإقليم يوم 20 أغسطس/ آب الجاري، ونتيجة لتأجيل الهيئة العليا للانتخابات في الإقليم، الانتخابات الرئاسية التي كان من المزمع إجراؤها في ذلك التاريخ، يتعين تمديد فترة رئاسة بارزاني، وهو ما يتطلب اتخاذ الأحزاب السياسية الممثلة في برلمان الإقليم، قرارا بهذا الخصوص.
ويطالب الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه بارزاني، بتمديد فترة رئاسة بارزاني، ومن ثم إجراء انتخابات رئاسية مباشرة، في حين ينظر الاتحاد الوطني الكردستاني وحركة غوران بحذر، إلى مسألة تمديد فترة رئاسة بارزاني، ويطالبان مقابل تمديد فترة رئاسته، بالحد من صلاحيات منصب الرئيس، وبانتخاب الرئيس من قبل البرلمان وليس عبر الانتخاب الشعبي المباشر.
و"حركة غوران" (أو كوران) هي منظمة سياسية تنشط في إقليم شمال العراق، أسسها السياسي الكردي نوشيروان مصطفى سنة 2009، بعد سنتين من انشقاقه عن حزب (الاتحاد الوطني الكردستاني- حزب الرئيس العراقي السابق جلال طالباني)، وكانت محاربة الفساد أهم الشعارات التي رفعتها الحركة عند الإعلان عنها.
وتعتبر الحركة حاليا ثاني أكبر قوة سياسية في الإقليم بعد الحزب الديمقراطي الكردستاني (حزب مسعود بارزاني) وحصلت على 24 مقعدًا في الانتخابات البرلمانية للإقليم عام 2013، وفازت برئاسة البرلمان.
وتولى مسعود بارزاني رئاسة الإقليم عام 2005، باختيار داخل البرلمان، وتم تجديد ولايته في انتخابات مباشرة جرت عام 2009، حصل فيها على 69% من أصوات الناخبين، وفي 2013، مدد برلمان الإقليم ولايته لمدة عامين، عقب خلافات بين الأحزاب الكردية حول إجراء استفتاء على مشروع دستور للإقليم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
