- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

أعلن خالد العبيدي، وزير الدفاع العراقي، اليوم الأربعاء، انطلاق المرحلة الثانية لاستعادة السيطرة على مدينة الرمادي، بمحافظة الأنبار (غرب)، من قبضة مسلحي تنظيم "داعش"، مؤكدًا أن المرحلة الأولى انتهت بفرض طوق أمنى تام على المدينة.
وكانت المرحلة الأولى من عملية تحرير المدينة، انطلقت في 26 أيار/مايو الماضي، بمشاركة قوات الجيش والشرطة، وأبناء العشائر السُنية، وقوات الحشد الشعبي (ميليشيات موالية للحكومة)، بدعم من التحالف الدولي.
وقال العبيدي، في كلمة ألقاها بكلية أركان الجيش ببغداد، حضرها مراسل الأناضول، إن "القوات الأمنية من الجيش، والشرطة، والحشد الشعبي، تمكنوا من تطويق مدينة الرمادي بالكامل، وبذلك انتهت المرحلة الأولى من عملية تحرير المدينة".
وأضاف الوزير العراقي، (المنتمي للمكون السُني)، أن "المرحلة الثانية من تحرير المدينة بدأت اليوم، وهناك تقدم متواصل للقوات الأمنية، ولكن بحذر شديد لوجود العبوات الناسفة، وانتشار القناصين من عناصر داعش في بعض المناطق".
وأكد العبيدي، "مواصلة القوات العراقية التقدم، لتحرير جميع المناطق، من سيطرة العصابات الإرهابية".
وأجرى رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، مساء أمس الثلاثاء، زيارة إلى قاعدة الحبانية، في الأنبار، وتجول بين المدنيين في ناحية الخالدية، شرقي الرمادي، واطلع على سير العمليات العسكرية، في القاطع الغربي من البلاد.
وتمكنت القوات الأمنية العراقية، ضمن المرحلة الأولى، من استعادة السيطرة على منطقة حصيبة الشرقية، والعنكور، شرقي الأنبار، وأجزاء من الأحياء الغربية للمدينة.
ورغم خسارة "داعش"، للكثير من المناطق، التي سيطر عليها عام 2014 في محافظات ديالى (شرق)، ونينوى (شمال)، وصلاح الدين (وسط)، إلا أنه ما زال يسيطر على أغلب مدن ومناطق الأنبار، وتحاول القوات العراقية، والميلشيات التابعة لها، إضافة إلى قوات البيشمركة استعادة تلك المناطق، وطرد مقاتلي التنظيم منها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
