- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، اليوم الأربعاء، إن عمل البعثة الأممية لتقصي الحقائق، المتعلقة باستخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا، لم ينته بعد، وإن أعضاء البعثة يواصلون تقصي الحقائق، بشأن استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة في محافظة إدلب.
وجدد الأمين العام - في تقريره الذي قدمه إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي اليوم - تأكيده على ضرورة محاسبة المتورطين في استخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا.
وقال لأعضاء المجلس “إن استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة في الجمهورية العربية السورية، يتطلب أعمق قدر من التفكير في أفضل سبل الرد، ولقد قلت مرارا وتكرارا أن المسؤولين يجب أن يحاسبوا وأن استخدام الأسلحة الكيميائية، من قبل أي طرف من أطراف النزاع وتحت أي ظرف من الظروف، لا يمكن السكوت عليه”.
وفيما يتعلق بتدمير مرافق إنتاج الأسلحة الكيميائية البالغ عددها 12، أكد الأمين العام، أن بعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحققت من أن جميع الهياكل الـ 5 المقامة تحت الأرض قد دمرت، كما تم تدمير أحد الحظائر، باستخدام المتفجرات التي وصلت الشهر الماضي”.
وتابع قائلا “إن المزاعم المستمرة حول استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة، تعني أن عمل بعثة تقصي الحقائق، التي تنظر في تلك المزاعم، لم يكتمل بعد، وسوف يعود فريق بعثة تقصي الحقائق الذي قام بزيارة دمشق، إلى الجمهورية العربية السورية قريبا من أجل التحقيق في الحوادث الإضافية”.
واعتمد مجلس الأمن الدولي بالاجماع اليوم القرار2235، والذي قضي بانشاء آلية تحقيق مشتركة بين منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة لتتولى مهمة تحديد المسئولين عن إستخدام أسلحة الكلورين السام ضد المدنيين في سوريا لمساءلتهم، ومنح القرار الأمين العام للأمم المتحدة 20 يوماً لتقديم توصياته بهذا الشأن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
