- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، اليوم الأربعاء، إن عمل البعثة الأممية لتقصي الحقائق، المتعلقة باستخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا، لم ينته بعد، وإن أعضاء البعثة يواصلون تقصي الحقائق، بشأن استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة في محافظة إدلب.
وجدد الأمين العام - في تقريره الذي قدمه إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي اليوم - تأكيده على ضرورة محاسبة المتورطين في استخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا.
وقال لأعضاء المجلس “إن استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة في الجمهورية العربية السورية، يتطلب أعمق قدر من التفكير في أفضل سبل الرد، ولقد قلت مرارا وتكرارا أن المسؤولين يجب أن يحاسبوا وأن استخدام الأسلحة الكيميائية، من قبل أي طرف من أطراف النزاع وتحت أي ظرف من الظروف، لا يمكن السكوت عليه”.
وفيما يتعلق بتدمير مرافق إنتاج الأسلحة الكيميائية البالغ عددها 12، أكد الأمين العام، أن بعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحققت من أن جميع الهياكل الـ 5 المقامة تحت الأرض قد دمرت، كما تم تدمير أحد الحظائر، باستخدام المتفجرات التي وصلت الشهر الماضي”.
وتابع قائلا “إن المزاعم المستمرة حول استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة، تعني أن عمل بعثة تقصي الحقائق، التي تنظر في تلك المزاعم، لم يكتمل بعد، وسوف يعود فريق بعثة تقصي الحقائق الذي قام بزيارة دمشق، إلى الجمهورية العربية السورية قريبا من أجل التحقيق في الحوادث الإضافية”.
واعتمد مجلس الأمن الدولي بالاجماع اليوم القرار2235، والذي قضي بانشاء آلية تحقيق مشتركة بين منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة لتتولى مهمة تحديد المسئولين عن إستخدام أسلحة الكلورين السام ضد المدنيين في سوريا لمساءلتهم، ومنح القرار الأمين العام للأمم المتحدة 20 يوماً لتقديم توصياته بهذا الشأن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
