- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

اتهمت الخارجية البريطانية الأحد، إسبانيا بانتهاك سيادة المملكة المتحدة، من خلال ما وصفتها بـ"عمليات التوغل" المتكررة لسفن قوات الأمن الإسبانية في المياه التابعة لجبل طارق.
وقال وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، هوغو سواير، في بيان أصدره اليوم، إن "سفن قوات الأمن الإسبانية كانت تطارد سفن أخرى، يعتقد أنها ارتكبت جرائم، ولكن هذه العملية غير مقبولة، وغير قانونية، وفقاً للقانون البحري الدولي، لأنه لا يمكن الدخول إلى مياهنا دون سابق إنذار".
وأضاف أنه "خلال أمس، دخلت سفن قوات الأمن الإسبانية مياه الأراضي البريطانية في جبل طارق، عدة مرات، دون إخطار سلطات جبل طارق بذلك".
وتابع الوزير البريطاني قوله إن "لندن ستعالج بصورة عاجلة مع السلطات الإسبانية هذا الانتهاك الواضح للسيادة البريطانية، من طرف بلد آخر عضو في الاتحاد الأوروبي".
وجبل طارق، هي منطقة حكم ذاتي تابعة للتاج البريطاني، تقع في أقصى جنوب شبه جزيرة إيبيريا، على منطقة صخرية متوغلة في مياه البحر الأبيض المتوسط، تفصل البحر المتوسط عن المحيط الأطلسي. وتدعى في إسبانيا بـ "جبرلتار" وهو تحريف لاسم "جبل طارق"، المأخوذ من اسم أمير مدينة طنجة(شمال المغرب) القائد طارق بن زياد في القرن الأول الهجري(670 - 720م).
وكانت المنطقة مستعمرة بريطانية حتى 1981، ثم حولت بريطانيا "جبل طارق" إلى منطقة حكم ذاتي تابع لها.
وطالبت إسبانيا مراراً بإعادة المنطقة لسيادتها ولكن الاستفتاءات العديدة، التي نظمتها بريطانيا في جبل طارق، كانت نتيجتها رغبة سكان المنطقة في البقاء تحت التاج البريطاني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
