- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال الجيش الأردني، إنه فجّر مركبة محملة بالذخيرة والمخدرات، حاولت اجتياز حدوده فجر اليوم الجمعة، قادمةً من سوريا.
وصرحت القيادة العامة للقوات المسلحه الأردنية، في بيان أصدرته اليوم، "أنه وفي حوالي الساعة الرابعة والنصف فجر اليوم، حاولت سيارة (بك اب) قادمة من الأراضي السورية، اجتياز الحدود الأردنية بسرعة عالية جدا، وتم التعامل معها حسب قواعد الاشتباك قبل دخولها الحد الأردني وتدميرها".
وأضاف البيان، أن قوات حرس الحدود وجدت في السيارة المحترقة كميات من المخدرات تقدر بثلاثة شوالات (أكياس كبيرة) محترقة، وجزء منها لم يحترق، إضافةً إلى سلاح أتوماتيكي وكمية من الذخيرة.
ولم يحدد البيان عدد القتلى أو الجرحى، جراء تفجير السيارة المذكورة.
ومنذ بدء الأزمة السورية في مارس/آذار 2011، تشهد الحدود بين البلدين عشرات محاولات التسلل، حيث أعلن الجانب الأردني عدة مرات عن إحباط عمليات من هذا القبيل.
ويعتبر الأردن الذي يزيد طول حدوده مع سوريا عن 375 كم، من أكثر الدول استقبالاً للاجئين السوريين الهاربين من الحرب، إذ يوجد فيه نحو مليون و390 ألف سوري، أكثر من نصفهم مسجلين بصفة "لاجئين" في سجلات مفوضية الأمم المتحدة للاجئين، في حين أن 750 ألف منهم دخلوا قبل الثورة، بحكم النسب والمصاهرة والتجارة.
ومنذ منتصف مارس/ آذار 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من 44 عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين قوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم، خلّفت نحو 220 ألف قتيل، وتسببت في نزوح نحو 10 ملايين سوري عن مساكنهم داخل البلاد وخارجها، بحسب إحصاءات أممية وحقوقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
