
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي

قال الجيش الأردني، إنه فجّر مركبة محملة بالذخيرة والمخدرات، حاولت اجتياز حدوده فجر اليوم الجمعة، قادمةً من سوريا.
وصرحت القيادة العامة للقوات المسلحه الأردنية، في بيان أصدرته اليوم، "أنه وفي حوالي الساعة الرابعة والنصف فجر اليوم، حاولت سيارة (بك اب) قادمة من الأراضي السورية، اجتياز الحدود الأردنية بسرعة عالية جدا، وتم التعامل معها حسب قواعد الاشتباك قبل دخولها الحد الأردني وتدميرها".
وأضاف البيان، أن قوات حرس الحدود وجدت في السيارة المحترقة كميات من المخدرات تقدر بثلاثة شوالات (أكياس كبيرة) محترقة، وجزء منها لم يحترق، إضافةً إلى سلاح أتوماتيكي وكمية من الذخيرة.
ولم يحدد البيان عدد القتلى أو الجرحى، جراء تفجير السيارة المذكورة.
ومنذ بدء الأزمة السورية في مارس/آذار 2011، تشهد الحدود بين البلدين عشرات محاولات التسلل، حيث أعلن الجانب الأردني عدة مرات عن إحباط عمليات من هذا القبيل.
ويعتبر الأردن الذي يزيد طول حدوده مع سوريا عن 375 كم، من أكثر الدول استقبالاً للاجئين السوريين الهاربين من الحرب، إذ يوجد فيه نحو مليون و390 ألف سوري، أكثر من نصفهم مسجلين بصفة "لاجئين" في سجلات مفوضية الأمم المتحدة للاجئين، في حين أن 750 ألف منهم دخلوا قبل الثورة، بحكم النسب والمصاهرة والتجارة.
ومنذ منتصف مارس/ آذار 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من 44 عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين قوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم، خلّفت نحو 220 ألف قتيل، وتسببت في نزوح نحو 10 ملايين سوري عن مساكنهم داخل البلاد وخارجها، بحسب إحصاءات أممية وحقوقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
