- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

قال رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، اليوم الثلاثاء، إن حكومته جاهزة لتقديم استقالتها فور تشكيل حكومة وحدة وطنية، مشيراً إلى أن التعديل الوزاري لا يعني التوقف عن جهد إنهاء المصالحة.
وأضاف الحمد الله في كلمة له خلال ترأسه اليوم أول اجتماع لحكومته، بعد التعديل الوزاري، بحسب بيان صدر عن المركز الإعلام الحكومي، أن قرار توسيع وتعديل عمل الحكومة جاء "لأسباب فنية إدارية، وأن حكومة التوافق الوطني ليست بديلا عن حكومة الوحدة الوطنية، وأن الأخيرة ليست بديلا عن الانتخابات".
وتابع بالقول "الحكومة جاهزة لتقديم استقالتها فور تشكيل حكومة وحدة وطنية، وذلك تعزيزا لجهود الوحدة والمصالحة، وإن التعديل الوزاري لا يعني توقفنا عن بذل كل جهد لإنهاء الانقسام الفلسطيني وإعادة الوحدة كشرط أساسي لمواجهة التحديات وإنقاذ مشروعنا الوطني، ومواصلة إعادة إعمار قطاع غزة".
ودعا الحمد الله إلى الارتقاء نحو المصالح الوطنية العليا، واصطفاف كافة القوى والفصائل ومكونات المجتمع الفلسطيني خلف حكومته، لانجاز المشروع الوطني والتخلص من الاحتلال.
وكان الوزراء الجدد في حكومة الحمد الله، أدو اليمين أمام الرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة الماضي، وهو ما استنكرته حماس وعدته بـ"غير الدستوري وخارج عن التوافق الوطني".
وتوصلت الفصائل الفلسطينية، إلى اتفاق في القاهرة عام 2005، ينص على تشكيل إطار قيادي مؤقت وموحد لمنظمة التحرير الفلسطينية، كخطوة أولى في مسار إصلاح المنظمة، ويضم هذا الإطار اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وممثلي الفصائل الفلسطينية، بما فيها حركتي "حماس" والجهاد الإسلامي.
وكان "عباس" قد كلف الحمد الله، بإجراء تعديل وزاري على حكومته، بعد رفض حركة حماس دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في 22 يونيو/حزيران الفائت، إلى عقد مشاورات لتشكيل حكومة وحدة وطنية.
ويترأس "الحمد الله" حكومة الوفاق الوطني، منذ بداية يونيو/حزيران 2014، بناء على اتفاق حركتي "فتح"، و"حماس" للمصالحة، الموقع في 23 أبريل/ نيسان 2014 والذي نص على تشكيل حكومة توافق وطني، وتفعيل المجلس التشريعي الفلسطيني، والإعداد للانتخابات التشريعية والرئاسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
