- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

أعلن 16 فصيلا من المعارضة السورية المسلحة في محافظتي إدلب (شمال)، وحماة (وسط)، عن توحدهم في تشكيل جديد حمل اسم "جيش النصر"، بهدف تحرير مدينة حماة وريفها، وسط وشمال البلاد.
وأصدر المكتب الإعلامي التابع للتشكيل الجديد، اليوم الثلاثاء، بيانا وصلت الأناضول نسخة منه، يوضح فيه تشكيل الجيش، والفصائل المكونه له، والأهداف التي دعت إلى هذا التشكيل.
وجاء في البيان أنه "ردا على الهجمات الشرسة، واستبداد المدنيين من قبل جيش النظام، وتلبية لنداءات الأهل في ريف حماة، وكامل الأراضي السورية، تم تشكيل غرفة عمليات جيش النصر".
وبحسب البيان فإن الفصائل المشاركة هي "جبهة الشام – ألوية صقور الغاب – لواء صقور الجبل – تجمع العزة – حركة الفدائين السوريين – الفرقة 101- جبهة الإنقاذ المقاتلة – اللواء السادس- الفرقة 111- الفرقة 60- لواء بلاد الشام – كتلة الفوج 111- كتيبة صقور الجهاد – لواء شهداء التريمسة – كتائب المشهور – لواء العاديات".
وفي نفس الإطار، أوضح القائد العام لجبهة الشام محمد الغابي، لمراسل الأناضول، بأن "الهدف الأول لتشكيل جيش النصر، هو تحرير ريف حماة الشمالي، وكسر خط الدفاع الأول للنظام باتجاه حماة المدينة".
وأضاف أن "التشكيل جاء كخطوة أولى لتوحيد الجيش الحر (معارض) بإدلب وحماة، تحت مظلة واحدة، وغرفة عمليات موحدة، مؤكدا بأن معاركهم الأولى ستكون في ريف حماة الشمالي".
كما أوضح الغابي بأن "ضعف أداء الجيش الحر، وتراجع مشاركته الفاعلة في المعارك الأخيرة، كان سببا لتشكيل جيش النصر، حتى يتم توحيد الجهود حول الهدف المنشود".
من جانب آخر، أشار الناشط إبراهيم زيدان، بأن "فصائل الجيش الحر تحذو نهج الفصائل الإسلامية التي شكلت جيش الفتح، واستطاعت تحقيق انتصارات كبيرة في إدلب وسهل الغاب في حماة".
وأعرب في تصريحات للأناضول عن "أمله في أن يكون للتشكيل أثر كبير في سير المعارك، وخاصة في ريف حماة الشمالي، الذي يسيطر النظام على أجزاء واسعة منه".
وقبل نحو 4 أشهر تأسس جيش الفتح وحقق انتصارات كبيرة على حساب النظام، بسيطرته على معظم محافظة إدلب (شمال)، حيث يضم فصائل إسلامية معتدلة وهي فيلق الشام، ولواء الحق، وأجناد الشام، وإسلامية سلفية وهي حركة أحرار الشام، وفصائل من الجيش الحر، وهي لواء صقور الجبل، والفرقة 13، وتجمع صقور الغاب، إضافة إلى جبهة النصرة، وجند الأقصى الجهاديين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
