- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، إن أكبر ضربة وجهت لمسيرة السلام الداخلي في تركيا، تمثلت في تحول أحداث “جزي” التي شهدتها تركيا عام 2013، من مسألة تتعلق بحماية البيئة، إلى فوضى.
وأضاف داود أوغلو أن من حولوا تلك الأحداث إلى فوضى عبر الأعمال التحريضية والاستفزازية هم “من لا يرغبون في الأخوة في تركيا، ولا يرغبون في تطور الوعي بالمصير المشترك، ولا وحدة الوطنية في تركيا”.
وجاءت تصريحات داود أوغلو خلال لقائه اليوم الأحد، في قصر تشانقايا لرئاسة الوزراء، مع ممثلين لمنظمات المجتمع المدني الناشطة في شرق وجنوب شرق الأناضول التركي.
وأكد داود أوغلو أن ضعف أو فقدان الوعي بالمصير المشترك في المجتمع، يقضي على النظام والسلم به.
وفيما يتعلق بالعملية العسكرية التي تشنها تركيا ضد تنظيم “بي كا كا” قال داود أوغلو ، إن كانت تركيا ستشهد دوامة عنف أقوى من تلك التي حدثت في عين العرب/ كوباني، في حال عدم ردها على هجمات تلك المنظمات الإرهابية.
يذكر أن أحداث “جزي” اندلعت شرارتها ليلة 27 مايو/آيار عام 2013، إثر اقتلاع بعض الأشجار من منتزه غزي المطل على ساحة تقسيم العريقة في قلب إسطنبول، في إطار مخطط لإعادة تأهيل المنطقة، وتصاعدت حدة الاحتجاجات في الأول من حزيران/يونيو 2013، وامتدت إلى مدن أخرى، رافقتها أحداث شغب، واستمرت حتى أوائل أغسطس/آب 2013.
ولقي رجل شرطة مصرعه خلال الاحتجاجات، فضلًا عن 5 مواطنين، إضافة إلى الفتى “بركين ألوان” (15 عامًا)، الذي توفي في 8 آذار/مارس 2014 بعد غيبوبة دامت 269 يومًا، جراء إصابته بكبسولة قنبلة مسيلة للدموع خلال موجة الاحتجاجات. وأصيب خلال الأحداث 4 آلاف و312 مواطنًا مدنيًا بجروح، إضافة إلى 694 من عناصر الأمن، كما خلفت أضرارًا مادية جسيمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
