- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

قال رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، إن أكبر ضربة وجهت لمسيرة السلام الداخلي في تركيا، تمثلت في تحول أحداث “جزي” التي شهدتها تركيا عام 2013، من مسألة تتعلق بحماية البيئة، إلى فوضى.
وأضاف داود أوغلو أن من حولوا تلك الأحداث إلى فوضى عبر الأعمال التحريضية والاستفزازية هم “من لا يرغبون في الأخوة في تركيا، ولا يرغبون في تطور الوعي بالمصير المشترك، ولا وحدة الوطنية في تركيا”.
وجاءت تصريحات داود أوغلو خلال لقائه اليوم الأحد، في قصر تشانقايا لرئاسة الوزراء، مع ممثلين لمنظمات المجتمع المدني الناشطة في شرق وجنوب شرق الأناضول التركي.
وأكد داود أوغلو أن ضعف أو فقدان الوعي بالمصير المشترك في المجتمع، يقضي على النظام والسلم به.
وفيما يتعلق بالعملية العسكرية التي تشنها تركيا ضد تنظيم “بي كا كا” قال داود أوغلو ، إن كانت تركيا ستشهد دوامة عنف أقوى من تلك التي حدثت في عين العرب/ كوباني، في حال عدم ردها على هجمات تلك المنظمات الإرهابية.
يذكر أن أحداث “جزي” اندلعت شرارتها ليلة 27 مايو/آيار عام 2013، إثر اقتلاع بعض الأشجار من منتزه غزي المطل على ساحة تقسيم العريقة في قلب إسطنبول، في إطار مخطط لإعادة تأهيل المنطقة، وتصاعدت حدة الاحتجاجات في الأول من حزيران/يونيو 2013، وامتدت إلى مدن أخرى، رافقتها أحداث شغب، واستمرت حتى أوائل أغسطس/آب 2013.
ولقي رجل شرطة مصرعه خلال الاحتجاجات، فضلًا عن 5 مواطنين، إضافة إلى الفتى “بركين ألوان” (15 عامًا)، الذي توفي في 8 آذار/مارس 2014 بعد غيبوبة دامت 269 يومًا، جراء إصابته بكبسولة قنبلة مسيلة للدموع خلال موجة الاحتجاجات. وأصيب خلال الأحداث 4 آلاف و312 مواطنًا مدنيًا بجروح، إضافة إلى 694 من عناصر الأمن، كما خلفت أضرارًا مادية جسيمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
