- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

واصلت فصائل المعارضة السورية يتقدمها “جيش الفتح” تقدمها في منطقة “سهل الغاب”، الذي يتبع إداريًا محافظتي حماة (وسط) وإدلب(شمال)، والمتاخم لمحافظة اللاذقية الساحلية (غرب)، حيث سيطرت حتى ظهر اليوم الثلاثاء على 23 حاجزا ونقطة عسكرية تتمركز فيها قوات النظام بالمنطقة.
يأتي ذلك ضمن عملية عسكرية انطلقت عصر أمس الإثنين، هاجمت فيها فصائل المعارضة قوات النظام من 3 محاور، شمال ووسط وجنوب السهل الاستراتيجي.
وأوضح أحمد الأحمد مسؤول العلاقات الخارجية في فصيل (فيلق الشام) التابع للمعارضة والمشارك في الهجوم، أن فصائل “جيش الفتح” سيطرت قبل ساعات قليلة على قرى “تل خطاب” و”تل أعور” و”تل حمكي” و”فريكة” و”المشيرفة” و”تل حمكة” و”سلة الزهور” و”الكفير”، ومحطة “زيزون” الحرارية، شمالي سهل الغاب.
وأشار الأحمد إلى أن فصائل المعارضة اغتنمت كميات كبيرة من الذخيرة والأسلحة من قوات النظام إلى جانب عدد من الآليات الثقيلة خلال المعارك، لافتاً إلى أنها (فصائل المعارضة) تواصل تقدمها باتجاه بقية الحواجز العسكرية التابعة للنظام.
ونوه المسؤول في الفيلق إلى أهمية السيطرة على سهل الغاب في فتح الطريق باتجاه الساحل السوري، معقل نظام الأسد الرئيس، وفق قوله.
وكانت فصائل المعارضة سيطرت أمس الإثنين وفجر اليوم ضمن نفس المعركة، على قرى ”تل باكير” شمال سهل الغاب، و”تل أعور” و”تل واسط” وحاجز ناحية “الزيارة”، وسط السهل، عقب معارك عنيفة خاضتها مع قوات النظام.
ويعتبر “سهل الغاب”، هو أحد أكثر المناطق خصوبة في سوريا، يقع بين “جبال اللاذقية” غربًا و”جبل الزاوية” شرقًا ومدينة “جسر الشغور” شمالًا (إدلب) ومدينة مصياف جنوبًا (حماة)، ويمر فيه نهر العاصي، كما يعتبر السهل من المناطق الاستراتيجية المهمة في البلاد، ويشكل بوابة الساحل السوري، الذي ينحدر منه الأسد، ومعظم أركان حكمه، وخط تماس بين القرى ذات الأغلبية “السنية” (المعارضة)، والقرى ذات الأغلبية العلوية (الموالية للنظام).
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
