- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تخطيط بعض عناصرها، لشن عمليات ضد جنود إسرائيليين، ومستوطنين في الضفة الغربية من الخارج.
وقالت الحركة في بيان صحفي أصدرته اليوم، إنّ "عمليات كتائب القسام (الجناح المسلح للحركة)، التي تستهدف الإسرائيليين والمستوطنين في الضفة تدار من داخلها".
وأضافت الحركة إن إسرائيل "تحاول التأثير على علاقات حماس الخارجية، من خلال اتهام الأسرى المحررين المُبعدين إلى الخارج بالمسؤولية عن أعمال المقاومة في الضفة".
وتابعت الحركة:" كما أنها محاولة لتبرير عجز أجهزة العدو الأمنية عن وقف تصاعد العمليات واتساعها في كافة أنحاء الضفة رغم القمع والملاحقة المتواصلة والتنسيق الأمني على أعلى المستويات مع السلطة الفلسطينية".
وكان جهاز الأمن العام الإسرائيلي، "الشاباك"، أعلن مساء أمس الأحد، عن اعتقال مجموعة عسكرية تابعة لحركة حماس، اتهمها بـ"قتل مستوطن إسرائيلي، وجرح ثلاثة آخرين في عملية إطلاق نار، جرت قبل عدة أسابيع، جنوب مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)".
وقالت صحيفة هآرتس نقلًا عن مصادر أمنية إسرائيلية (لم تسمها)، "اعتقل جهاز الأمن العام الإسرائيلي، خلال الأيام الاخيرة مجموعة عسكرية، من بلدة سلواد قضاء رام الله، ومناطق أخرى في الضفة الغربية، تم تجنيدها على يد أحمد النجار، وهو أحد كوادر حركة حماس، ويتواجد في الأردن".
وذكرت صحيفة هآرتس، أن "النجار هو أحد الأشخاص، الذين أفرجت عنهم إسرائيل، في صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل في العام 2011"، فيما يعرف يصفقة شاليط، وتم إبعاده إلى غزة.
وزعمت المصادر الأمنية "أن المجموعة نفذت عدة هجمات على أهداف إسرائيلية، منها إطلاق نار على سيارات إسرائيلية وسط الضفة الغربية، قبل نحو 4 أسابيع".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
