- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

قالت وزارة الدفاع الجزائرية، اليوم الأحد، إن 9 جنود قتلوا، وجرح 2 آخرين، في هجوم نفذه مسلحون ضد فرقة للجيش أمس الجمعة، بمنطقة سوق العطاف في محافظة عين الدفلى (غرب العاصمة)، فيما تبنى "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" الهجوم.
وأوضح بيان صادر عن الوزارة، نشرته عبر موقعها على الانترنت، "استشهد تسعة عسكريين، وجرح اثنان آخران، إثر تعرض فرقة للجيش الوطني الشعبي أمس، لإطلاق نار من طرف مجموعة إرهابية بمنطقة جبل اللوح، بسوق العطاف بمحافظة، عين الدفلى (150 كم غرب العاصمة)"، بحسب البيان.
وأشار البيان أن "عناصر الجيش كانوا في مهمة بحث وتمشيط بالمنطقة".
وفي السياق ذاته، أفاد البيان أنه "فور وقوع العملية، تم تطويق المنطقة، والبدء بعملية تمشيط واسعة، ومطاردة المنفذين، واكتشاف مخابئهم وتدميرها"، دون تحديد هوية المسلحين، فيما لفت أن "مثل هذه العمليات الإجرامية، تأتي بعد الضربات الموجعة التي تلقتها الجماعات الإرهابية، والخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأشهر الأخيرة".
من جانب آخر، تبنى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، الهجوم على قافلة الجيش الجزائري، في بيان نشرته مواقع جهادية محسوبة على التنظيم اليوم الأحد، ولم يتسنّ للأناضول، التأكد من صحة ذلك من مصد مستقل.
وكانت وزارة الدفاع الجزائرية، أكدت في حصيلة نشرتها مطلع تموز/يوليو الجاري، أن قوات الجيش قتلت 102 إرهابياً، خلال النصف الأول من العام 2015، أغلبهم في محافظات شمال البلاد، القريبة من العاصمة.
وتخوض قوات الأمن الجزائرية، منذ تسعينات القرن الماضي، مواجهات مع جماعات توصف بـ"الجهادية"، يتقدمها حاليًا تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، إلاّ أن نطاق نشاط تلك الجماعات انحصر بعيدًا عن المدن، في المناطق الجبلية شمالي البلاد، وفي الجنوب قرب الحدود مع مالي، والنيجر وليبيا، خلال السنوات الأخيرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
