- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية الأحد تقريرًا قالت فيه، إن مصر تدفع ثمن إهمالها لسيناء طوال عقود طويلة، بالدماء، مشيرة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لسيناء في عام 1967 كان قد بدأ في تعميرها، حيث يشعر الإسرائيليون الآن بالحسرة على شاطئ العريش الذهبي ومستعمرة "ياميت" التي أقاموها على البحر المتوسط بعد احتلال سيناء.
وتساءلت الصحيفة في تقرير لها : "كيف خسرت مصر شبه الجزيرة ذات الموقع الاستراتيجي قبل أن تتعرض لهجمات داعش الأخيرة؟" التي سالت فيها دماء عشرات الجنود من جيشها.
ولفتت الصحيفة إلى أن تنظيم الدولة نسق لتنفيذ هجمات متزامنة استخدمت فيها قدرا ضخما من المتفجرات في سيارات مفخخة بالتزامن مع عمليات نفذها التنظيم في سوريا والعراق ضد جيوش منهكة أو مفتتة، مشيرة إلى أن نجاح التنظيم في نقل تلك التكتيكات إلى سيناء في مواجهة الجيش المصري الأكثر تنظيما لا يعد مفاجئة.
فعلى مدى شهور ظلت صحراء سيناء محظورة على الصحفيين وخاصة الأجانب، لكن الفترة من 2011 حتى الوقت الراهن شهدت تواجدا متزايد للجيش المصري.
واختتمت الصحيفة بأن فشل الحكومة المصرية المتتابع في تنمية سيناء منذ انسحاب إسرائيل منها أوائل ثمانينيات القرن الماضي تحول إلى دماء تسيل من عروق الجنود المصريين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
