- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

أعلنت وزارة الخارجية المصرية نقل سفير مصر لدى قطر، محمد مرسي عوض، لمنصب قنصل مصر العام في مدينة مومباي بالهند، وهو ما يعني رسميًا خلو المنصب بالدوحة.
وردًا على سؤال بشأن خلو المنصب لدى قطر في الوقت الراهن، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية، السفير بدر عبد العاطي، في اتصال هاتفي مع الأناضول، "أكيد طبعًا".
واستدعت مصر سفيرها من الدوحة، للتشاور أوائل يناير/ كانون ثان 2014، بعد انتقاد قطر لممارسات السلطات الحالية في مصر تجاه جماعة الإخوان المسلمين، لكنه لم يعد للدوحة حتى اليوم.
وقالت الخارجية المصرية في مارس الماضي إن "قرار عودة السفير لقطر يرتبط بتقديرات مصر وفق اعتبارات مصلحتها الوطنية".
وفي 19 فبراير/ شباط الماضي، أعلنت قطر استدعاء سفيرها من القاهرة، سيف بن مقدم البوعينين، للتشاور على خلفية تصريح لمندوب مصر لدى جامعة الدول العربية، اتهم فيه الدوحة بدعم الإرهاب.
من جانبه؛ لم ير أحمد الغمراوي، السفير المصري السابق في العراق، وجود دلالات سياسية في قرار نقل السفير القطري.
وقال الغمرواي في تصريحات لوكالة الأناضول: "السفير عوض كان عمله مجمدًا، وقدِم إلى القاهرة منذ أكثر من عام، وبناءً على طلبه تم نقله إلى الهند لسد فراغ منصب القنصل العام في مومباي، ويتعين على الخارجية المصرية أن تعين سفيرًا بدلًا منه لدى قطر، ولو كانت مصر تريد أن تقول شيئًا لصرحت به علنًا، وأعتقد أن تغيير السفير القطري بعد هذه الفترة الطويلة أصبح أمرًا مطلوبًا".
وارتبطت الدوحة بعلاقات وثيقة مع القاهرة خلال العام الذي حكمه الرئيس المصري، محمد مرسي، المنتمي لجماعة الإخوان، قبل الإطاحة به في الثالث من يوليو/ تموز 2013.
وتضمن القرار الوزاري الأخير تعيين عدد من قناصل مصر العامين في الخارج، ومن بينهم تعيين الوزير المفوض بسام راضي، قنصلًا عامًا في إسطنبول، والوزير المفوض أحمد شاهين في ميلانو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
