- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

أعلنت وزارة الخارجية المصرية نقل سفير مصر لدى قطر، محمد مرسي عوض، لمنصب قنصل مصر العام في مدينة مومباي بالهند، وهو ما يعني رسميًا خلو المنصب بالدوحة.
وردًا على سؤال بشأن خلو المنصب لدى قطر في الوقت الراهن، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية، السفير بدر عبد العاطي، في اتصال هاتفي مع الأناضول، "أكيد طبعًا".
واستدعت مصر سفيرها من الدوحة، للتشاور أوائل يناير/ كانون ثان 2014، بعد انتقاد قطر لممارسات السلطات الحالية في مصر تجاه جماعة الإخوان المسلمين، لكنه لم يعد للدوحة حتى اليوم.
وقالت الخارجية المصرية في مارس الماضي إن "قرار عودة السفير لقطر يرتبط بتقديرات مصر وفق اعتبارات مصلحتها الوطنية".
وفي 19 فبراير/ شباط الماضي، أعلنت قطر استدعاء سفيرها من القاهرة، سيف بن مقدم البوعينين، للتشاور على خلفية تصريح لمندوب مصر لدى جامعة الدول العربية، اتهم فيه الدوحة بدعم الإرهاب.
من جانبه؛ لم ير أحمد الغمراوي، السفير المصري السابق في العراق، وجود دلالات سياسية في قرار نقل السفير القطري.
وقال الغمرواي في تصريحات لوكالة الأناضول: "السفير عوض كان عمله مجمدًا، وقدِم إلى القاهرة منذ أكثر من عام، وبناءً على طلبه تم نقله إلى الهند لسد فراغ منصب القنصل العام في مومباي، ويتعين على الخارجية المصرية أن تعين سفيرًا بدلًا منه لدى قطر، ولو كانت مصر تريد أن تقول شيئًا لصرحت به علنًا، وأعتقد أن تغيير السفير القطري بعد هذه الفترة الطويلة أصبح أمرًا مطلوبًا".
وارتبطت الدوحة بعلاقات وثيقة مع القاهرة خلال العام الذي حكمه الرئيس المصري، محمد مرسي، المنتمي لجماعة الإخوان، قبل الإطاحة به في الثالث من يوليو/ تموز 2013.
وتضمن القرار الوزاري الأخير تعيين عدد من قناصل مصر العامين في الخارج، ومن بينهم تعيين الوزير المفوض بسام راضي، قنصلًا عامًا في إسطنبول، والوزير المفوض أحمد شاهين في ميلانو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
