- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

رفضت كتلة اتحاد القوى العراقية(الممثل الرئيس للسُنة في البرلمان)، مشروع "قانون العفو العام"، الذي أقره مجلس الوزراء قبل أسبوعين، وطالبت بإرجاع المشروع الى الحكومة لتعديله وفقًا لبنود "وثيقة الاتفاق السياسي".
وقالت الكتلة في بيان لها، اليوم الخميس، إن "كتلة تحالف القوى العراقية طالبت، وخلال اجتماع لها بمكتب سليم الجبوري رئيس البرلمان العراقي، مساء أمس الأربعاء، برد مشروع قانون العفو العام، الى مجلس الوزراء لتعديله بما ينسجم وما تم الاتفاق عليه، بموجب وثيقة الاتفاق السياسي التي تشكلت بموجبها الحكومة الحالية".
وأكدت الكتلة السُنية، أن التعديلات على القانون يجب ان "تفضي الى خلق الأرضية المناسبة لمصالحة وطنية حقيقة، تصون وحدة العراق وتحقق امنه واستقراره".
ولم تبيّن الكتلة في بيانها طبيعة التعديلات المطلوبة، أو مواد القانون التي تتحفظ عليها.
وصّوت مجلس الوزراء العراقي في 16حزيران/يونيو الماضي على مشروع "قانون العفو العام" عن السجناء وأحاله الى مجلس النواب (البرلمان) لتشريعه، ويّعد القانون ابرز مطالب القوى السياسية السُنية، التي تشكلت على اساسها الحكومة نهاية العام الماضي.
ويدخل تشريع القانون ضمن خطوات الاصلاح السياسي الذي ضغطت باتجاهه الولايات المتحدة الاميركية على رئيس الوزراء حيدر العبادي لتطبيقه لكسب تأييد السُنة.
وعلى مدى الاشهر الماضية رفضت القوى السياسية الشيعية تشريع "قانون العفو العام" خشية شمول عدد من المعتقلين بجرائم "ارهابية" بفقراته، لكن قوى السُنة اشترطت في تطبيق القانون عدم شمول المتهمين بجرائم "ارهابية" بفقراته.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
