- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، ستيفان لوفول، اليوم الأربعاء، "لا ندعم أي عمل يشكل خطرا ويزعزع من الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط" في إشارة إلى النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني.
جاء ذلك من خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي عقده المسؤول الفرنسي، في قصر الإليزيه، بالعاصمة باريس، وذلك للتعليق على إعتراض البحرية الإسرائيلية مؤخرا، للسفينة "ماريان" التي ترفع العلم السويدي، في المياه الدولية، وهى التابعة لأسطول الحرية 3 الذي كان في طريقه لفك الحصار المفروض على قطاع غزة.
ونوه "لوفول" إلى أن بلاده "تتابع كل المبادرات الرامية إلى حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني"، مؤكدا انفتاحهم على كل المبادرات والمناقشات التي تهدف لحل النزاع بين الجانبين.
وفي سياق آخر في معرض رده على سؤال حول دعوة الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، للتعاون الدولي المشترك لمكافحة الإرهاب، عقب الهجومين اللذين استهدفا تونس والكويت الأسبوع المنصرم، قال المسؤول الفرنسي "نتحرك مع تركيا وشركائنا الآخرين في الحرب ضد الإرهاب، ليكون الكفاح أكثر فعالا"، مشددا على ضرورة التعاون مع تركيا في مسألة محاربة تنظيم داعش.
وكان الجيش الإسرائيلي، قد سيطر في 29 حزيران/يونيو المنصرم، على السفينة "ماريان"، إحدى السفن التابعة لأسطول الحرية 3، التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة، لكسر الحصار المفروض عليها منذ عام 2007، وكان الرئيس التونسي السابق "منصف المرزوقي" على متنها.
ويتكون أسطول الحرية الثالث من خمس سفن (مركبان للصيد وثلاث سفن سياحية)، أولها سفينة "ماريان"، التي كان يسافر على متنها المرزوقي، وثانيها سفينة "جوليانو 2"، التي سميت تيمنًا بالناشط والسينمائي الإسرائيلي، "جوليانو مير خميس"، الذي قُتل في جنين عام 2011، والتي على متنها مراسل الأناضول، إضافةً إلى سفينتي "ريتشل"، و"فيتوريو"، وأخيرًا سفينة "أغيوس نيكالوس"، التي انضمت إلى الأسطول في اليونان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
