- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

قال متصرف لواء الرمثا الأردنية بدر القاضي، إن مواطناً واحداً لقي مصرعه وأصيب 4 آخرين بجروح جراء سقوط قذيفة مصدرها الأراضي السورية على وسط مدينة الرمثا شمالي البلاد.
وقال القاضي في تصريحات خاصة لـ"الاناضول"، إن "هناك حالة وفاة واحدة جراء سقوط القذيفة، فيما تم نقل 4 إصابات إلى مستشفى "الملك المؤسس" في الرمثا بعد تلقيهم الإسعافات الأولية اللازمة".
وأضاف المتصرف أن "الوضع في الرمثا عاد إلى طبيعته بعد سقوط القذيفة والسكان يتفهمون ما يجري من معارك داخل الأراضي السورية وهناك تنسيق من جميع الأجهزة الأمنية المعنية للتعامل مع مثل هذه الحالات".
وتشهد مدينة الرمثا الحدودية مع سوريا، حالة من الترقب والقلق نتيجة المعارك الطاحنة بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام، وأصوات القذائف المستمرة، منذ مساء أمس الأربعاء، على الجانب الآخر من الحدود مع سوريا.
وتكرر خلال الفترة الماضية سقوط قذائف من الأراضي السورية على شمال الأردن، نتيجة للقتال الدائر في مدينة درعا السورية المحاذية للشريط الحدودي بين البلدين.
ويزيد طول الحدود الأردنية مع جارتها الشمالية سوريا عن 375 كم يتخللها العشرات من المنافذ غير الشرعية التي كانت ولا زالت معابرا للاجئين السوريين الذين يقصدون أراضيه هربا من الحرب المستمرة التي تشهدها بلادهم.
ومنذ منتصف مارس/ آذار 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم أوقعت حوالي 220 ألف قتيل، وتسببت في نزوح نحو 10 ملايين سوري عن مساكنهم داخل البلاد وخارجها، بحسب إحصاءات أممية وحقوقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
