- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

قال متصرف لواء الرمثا الأردنية بدر القاضي، إن مواطناً واحداً لقي مصرعه وأصيب 4 آخرين بجروح جراء سقوط قذيفة مصدرها الأراضي السورية على وسط مدينة الرمثا شمالي البلاد.
وقال القاضي في تصريحات خاصة لـ"الاناضول"، إن "هناك حالة وفاة واحدة جراء سقوط القذيفة، فيما تم نقل 4 إصابات إلى مستشفى "الملك المؤسس" في الرمثا بعد تلقيهم الإسعافات الأولية اللازمة".
وأضاف المتصرف أن "الوضع في الرمثا عاد إلى طبيعته بعد سقوط القذيفة والسكان يتفهمون ما يجري من معارك داخل الأراضي السورية وهناك تنسيق من جميع الأجهزة الأمنية المعنية للتعامل مع مثل هذه الحالات".
وتشهد مدينة الرمثا الحدودية مع سوريا، حالة من الترقب والقلق نتيجة المعارك الطاحنة بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام، وأصوات القذائف المستمرة، منذ مساء أمس الأربعاء، على الجانب الآخر من الحدود مع سوريا.
وتكرر خلال الفترة الماضية سقوط قذائف من الأراضي السورية على شمال الأردن، نتيجة للقتال الدائر في مدينة درعا السورية المحاذية للشريط الحدودي بين البلدين.
ويزيد طول الحدود الأردنية مع جارتها الشمالية سوريا عن 375 كم يتخللها العشرات من المنافذ غير الشرعية التي كانت ولا زالت معابرا للاجئين السوريين الذين يقصدون أراضيه هربا من الحرب المستمرة التي تشهدها بلادهم.
ومنذ منتصف مارس/ آذار 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم أوقعت حوالي 220 ألف قتيل، وتسببت في نزوح نحو 10 ملايين سوري عن مساكنهم داخل البلاد وخارجها، بحسب إحصاءات أممية وحقوقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
