- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

طالب مجلس محافظة الأنبار غربي العراق، اليوم الثلاثاء، القوات الأمنية بوقف عمليات قصف المدنيين بمدينة الفلوجة التابعة للمحافظة والخاضعة لسيطرة "داعش" والتركيز على قصف مواقع التنظيم فيها.
وفي بيان أصدره، اليوم الثلاثاء، قال المجلس "إن العديد من الأبرياء من المدنيين وخاصة الأطفال والنساء وكبار السن لقوا مصرعهم في قصف القوات الأمنية على مدينة الفلوجة خلال الأشهر الماضية".
وأضاف المجلس أنه يوجد في الفلوجة "أسر يحاصرها داعش ويمنع خروجها، إلا بشروط ومقابل مبالغ مالية، وهذا ينطبق على جميع مناطق محافظة الأنبار الخاضعة لسيطرة المجموعات الإرهابية".
في سياق متصل، قال مصدر طبي لـ"الاناضول"، إن "مستشفى الفلوجة العام استقبل، اليوم الثلاثاء، جثث 7 مدنيين قتلى إضافة إلى 8 جرحى آخرين، بينهم نساء وطفل".
وأضاف أن القتلى والجرحى من المدنيين سقطوا نتيجة القصف العنيف لقوات الجيش العراقي بواسطة المدفعية والصواريخ وقذائف الهاون على مناطق سكنهم، شمالي ووسط وشرقي المدينة، حسب شهادات الجرحى.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أنه تم نقل جثث القتلى إلى قسم الطب العدلي بالمستشفى، فيما يتلقى الجرحى العلاج، مشيراً إلى أن إصاباتهم تتراوح مابين المتوسطة والحرجة.
وتعرضت القوات العراقية مؤخراً لانتكاسات عديدة في محافظة الأنبار، كان آخرها سيطرة "داعش"، منتصف الشهر الماضي، على مدينة الرمادي بالكامل(مركز المحافظة)، فيما انسحبت القوات الأمنية إلى قاعدة "الحبانية" الجوية شرق الرمادي، ونزحت آلاف العائلات عن المدينة باتجاه بغداد ومحافظات وسط وجنوب العراق.
وبالرغم من خسارة "داعش" عدداً كبيراً من المناطق، التي سيطر عليها العام الماضي، في محافظات ديالى(شرق)، ونينوى وصلاح الدين (شمال)، لكنه ما زال يسيطر على أغلب مدن ومناطق الأنبار منذ مطلع عام 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
