- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

طالب مجلس محافظة الأنبار غربي العراق، اليوم الثلاثاء، القوات الأمنية بوقف عمليات قصف المدنيين بمدينة الفلوجة التابعة للمحافظة والخاضعة لسيطرة "داعش" والتركيز على قصف مواقع التنظيم فيها.
وفي بيان أصدره، اليوم الثلاثاء، قال المجلس "إن العديد من الأبرياء من المدنيين وخاصة الأطفال والنساء وكبار السن لقوا مصرعهم في قصف القوات الأمنية على مدينة الفلوجة خلال الأشهر الماضية".
وأضاف المجلس أنه يوجد في الفلوجة "أسر يحاصرها داعش ويمنع خروجها، إلا بشروط ومقابل مبالغ مالية، وهذا ينطبق على جميع مناطق محافظة الأنبار الخاضعة لسيطرة المجموعات الإرهابية".
في سياق متصل، قال مصدر طبي لـ"الاناضول"، إن "مستشفى الفلوجة العام استقبل، اليوم الثلاثاء، جثث 7 مدنيين قتلى إضافة إلى 8 جرحى آخرين، بينهم نساء وطفل".
وأضاف أن القتلى والجرحى من المدنيين سقطوا نتيجة القصف العنيف لقوات الجيش العراقي بواسطة المدفعية والصواريخ وقذائف الهاون على مناطق سكنهم، شمالي ووسط وشرقي المدينة، حسب شهادات الجرحى.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أنه تم نقل جثث القتلى إلى قسم الطب العدلي بالمستشفى، فيما يتلقى الجرحى العلاج، مشيراً إلى أن إصاباتهم تتراوح مابين المتوسطة والحرجة.
وتعرضت القوات العراقية مؤخراً لانتكاسات عديدة في محافظة الأنبار، كان آخرها سيطرة "داعش"، منتصف الشهر الماضي، على مدينة الرمادي بالكامل(مركز المحافظة)، فيما انسحبت القوات الأمنية إلى قاعدة "الحبانية" الجوية شرق الرمادي، ونزحت آلاف العائلات عن المدينة باتجاه بغداد ومحافظات وسط وجنوب العراق.
وبالرغم من خسارة "داعش" عدداً كبيراً من المناطق، التي سيطر عليها العام الماضي، في محافظات ديالى(شرق)، ونينوى وصلاح الدين (شمال)، لكنه ما زال يسيطر على أغلب مدن ومناطق الأنبار منذ مطلع عام 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
