- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إنها ترفض المشروع الفرنسي المرتقب، الساعي لاستئناف عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقال إسماعيل رضوان، القيادي في الحركة، في تصريح خاص لوكالة الأناضول للأنباء، إن حركته "ترفض المشروع الفرنسي، وتحذر من أي مبادرات دولية أو أوروبية تنتقص من الحقوق والثوابت الفلسطينية".
وتابع:" نحذر من الاستجابة وقبول أي صيغة تنتقص من الحقوق والثوابت، كحق العودة والأرض، سواء المشروع الفرنسي، أو أي مشاريع لاحقة تمس حقوق الفلسطينيين".
وجدد رضوان رفض حركته للعودة إلى المفاوضات مع إسرائيل، واصفا إياها بـ"العبثية"، و"أنها "مضيعة للوقت".
وأعلنت فرنسا على لسان وزير خارجيتها لوران فابيوس، نهاية مارس/آذار الماضي، أنها ستسعى مجددا لإصدار قرار عن مجلس الأمن يحدد أطر اتفاق بين إسرائيل والفلسطينيين، رغم معارضة إسرائيل وتحفظات الولايات المتحدة.
ويصل فابيوس اليوم لمدينة رام الله، حيث سيلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وتشمل جولة الوزير الفرنسي، التي بدأها من العاصمة المصرية القاهرة، الأردن، وفلسطين، وإسرائيل في محاولة للدفع بـ"عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي".
ورحب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الثلاثاء الماضي، بالمشروع الفرنسي (المرتقب)، في حال" تضمن رؤيتنا وكان فيه ما نقبله".
وأضاف عباس خلال ترأسه اجتماع المجلس الثوري لحركة فتح :"نريد أن يتضمن المشروع الفرنسي دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس، ولن نقبل بدولة يهودية".
وتوقفت مفاوضات السلام، بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي أواخر أبريل/ نيسان من العام الماضي، بعد استئناف دام 9 أشهر برعاية أمريكية.
وكان رياض المالكي، وزير الخارجية الفلسطيني، قال في تصريحات صحفية اليوم، إن المشروع الفرنسي المرتقب، لاستئناف عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لم يتبلور بعد، ولن يرَ النور قبل سبتمبر/أيلول المقبل.
وأوضح أن الفلسطينيين والعرب، يفضلون التوجه لمجلس الأمن الدولي، بمشروع قرار لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، بدلا من انتظار "الأفكار الفرنسية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
