- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

قالت مؤسسة استشارية أمنية مرتبطة بالحكومة العراقية، اليوم الاثنين، إن نفاد ذخيرة تنظيم "داعش"، دفعه إلى صنع قذائف صاروخية من عيار 120 ملم.
وعلى مدى عام كامل يخوض التنظيم حرباً واسعة النطاق، ضد القوات العراقية، على جبهات متعددة، شمالي وغربي البلاد.
وأفادت مستشارية الأمن الوطني، التي تقدم استشارات أمنية لرئاسة الحكومة العراقية، في بيان تلقت الأناضول نسخة عنه إن "تنظيم داعش نشر أمس إصداراً مرئياً جديداً، من قبل المركز الإعلامي لما يسمى بولاية دجلة، بعنوان قذائف الموحدين، والذي يعطي دروساً عملية على كيفية صناعة قذائف الهاون عيار 120 ملم".
وأضافت المستشارية أن "السبب وراء لجوء داعش لصناعة تلك القذائف، هو النقص الحاد لهذا النوع من العتاد في جميع قواطع العمليات".
واعتبر البيان ذلك "اعترافاً ضمنياً بأن التنظيم يعاني من نقص شديد في بعض الذخائر التي المطلوبة لإدامة زخم المعارك، مقابل حصول القوات الأمنية العراقية على أنواع متطورة من الأسلحة والعتاد من مصادر مختلفة، دخلت ميادين المعارك الأخيرة وبكميات كبيرة".
ونشر التنظيم مقطعاً مصوراً على مواقع انترنت موالية له، يُظهر كيفية صناعة قذائف صاروخية من عيار 120ملم، تستخدم في قصف الأهداف متوسطة المدى.
وهذا النوع من الذخائر متوفر لدى القوات العراقية، وسبق أن استولى التنظيم على كميات كبيرة منها، إلى جانب عتاد وأسلحة أخرى، إبان اجتياحه شمالي وغربي البلاد، صيف العام الماضي.
ويعتمد التنظيم بالدرجة الأساسية على الأسلحة والذخيرة، التي يغتنمها من المعارك التي يخوضها في سوريا والعراق، فضلاً عن قنابل ومتفجرات يصنعها محلياً، وأخرى يبتاعها من السوق السوداء، كما زادت القوة الهجومية للتنظيم، صيف العام الماضي، عندما استولى على أسلحة أمريكية، بينها دبابات ومدافع ثقيلة، تقدر بمليارات الدولارات، تركها الجيش العراقي عند فراره من المناطق التي سيطر عليها التنظيم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
