- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

قالت مؤسسة استشارية أمنية مرتبطة بالحكومة العراقية، اليوم الاثنين، إن نفاد ذخيرة تنظيم "داعش"، دفعه إلى صنع قذائف صاروخية من عيار 120 ملم.
وعلى مدى عام كامل يخوض التنظيم حرباً واسعة النطاق، ضد القوات العراقية، على جبهات متعددة، شمالي وغربي البلاد.
وأفادت مستشارية الأمن الوطني، التي تقدم استشارات أمنية لرئاسة الحكومة العراقية، في بيان تلقت الأناضول نسخة عنه إن "تنظيم داعش نشر أمس إصداراً مرئياً جديداً، من قبل المركز الإعلامي لما يسمى بولاية دجلة، بعنوان قذائف الموحدين، والذي يعطي دروساً عملية على كيفية صناعة قذائف الهاون عيار 120 ملم".
وأضافت المستشارية أن "السبب وراء لجوء داعش لصناعة تلك القذائف، هو النقص الحاد لهذا النوع من العتاد في جميع قواطع العمليات".
واعتبر البيان ذلك "اعترافاً ضمنياً بأن التنظيم يعاني من نقص شديد في بعض الذخائر التي المطلوبة لإدامة زخم المعارك، مقابل حصول القوات الأمنية العراقية على أنواع متطورة من الأسلحة والعتاد من مصادر مختلفة، دخلت ميادين المعارك الأخيرة وبكميات كبيرة".
ونشر التنظيم مقطعاً مصوراً على مواقع انترنت موالية له، يُظهر كيفية صناعة قذائف صاروخية من عيار 120ملم، تستخدم في قصف الأهداف متوسطة المدى.
وهذا النوع من الذخائر متوفر لدى القوات العراقية، وسبق أن استولى التنظيم على كميات كبيرة منها، إلى جانب عتاد وأسلحة أخرى، إبان اجتياحه شمالي وغربي البلاد، صيف العام الماضي.
ويعتمد التنظيم بالدرجة الأساسية على الأسلحة والذخيرة، التي يغتنمها من المعارك التي يخوضها في سوريا والعراق، فضلاً عن قنابل ومتفجرات يصنعها محلياً، وأخرى يبتاعها من السوق السوداء، كما زادت القوة الهجومية للتنظيم، صيف العام الماضي، عندما استولى على أسلحة أمريكية، بينها دبابات ومدافع ثقيلة، تقدر بمليارات الدولارات، تركها الجيش العراقي عند فراره من المناطق التي سيطر عليها التنظيم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
