- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

تقدمت دمشق بطلب إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمساعدتها في تحويل منشأة نووية ونقل مواد نووية خطرة إلى خارج البلاد.
وقال مدير الوكالة يوكيا أمانو في تصريح صحفي الاثنين 8 يونيو/ حزيران: "تسلمنا طلبا من سورية في وقت سابق من هذا العام ونحن ندرس الطلب"، مضيفا أن المساعدة تتضمن تحويل مفاعل صغير قرب دمشق، حتى يمكن تزويده بوقود من اليورانيوم المنخفض التخصيب بدلا من اليورانيوم العالي التخصيب الأكثر خطرا.
وتابع أنه بعد ذلك سيعاد المخزون السوري والبالغ كيلوغرام من اليورانيوم العالي التخصيب إلى الصين، التي بنت المفاعل السوري المسمى "مصدر النيوترون المصغر" والمستخدم للتدريب والأبحاث.
ويكمن الخطر في إمكانية استخدام اليورانيوم العالي التخصيب لتصنيع سلاح نووي من خلال عملية معقدة جدا، أما الخطر الأكثر احتمالا في سورية، حيث سيطر تنظيم "داعش" على مناطق من البلاد هو احتمال استخدام اليورانيوم في صنع ما يسمى بـ"القنابل القذرة" التي يمكن أن تنشر المادة النووية على مناطق واسعة باستخدام المتفجرات التقليدية.
هذا وكانت دمشق قد وافقت على ائتلاف مخزونها من السلاح الكيميائي وفق مبادرة روسية - أمريكية أفضت إلى تدمير ونقل مخزونها من هذا السلاح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
