- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

ترأس وزير الخارجية المصري "سامح شكري"، في القاهرة اليوم الأحد، اجتماعاُ ثلاثياً، بشأن الأوضاع في ليبيا، ضم وزيري خارجية ايطاليا "باولو جنتيلوني"، والجزائر "عبد القادر مساهل".
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير "بدر عبد العاطي"، أن الوزير شكري نوه خلال اللقاء، إلى أهمية المشاورات الثنائية التي سبقت انعقاد الاجتماع الثلاثي، مشدداً علي أهمية انعقاد الاجتماع الثاني من نوعه، بعد انعقاد الاجتماع الأول في روما في آذار/مارس الماضي.
وأكد الوزير المصري، أن "الدول الثلاث تجمعها مصالح مشتركة، تتعلق بضرورة العمل علي استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، ودعم جهود المبعوث الأممي "برناندينو ليون"، للتوصل إلي حل سياسي، فضلاً عن دعم الشرعية ممثلة في مجلس النواب المنتخب في ليبيا، والحكومة المنبثقة عنه، وذلك جنباً إلي جنب مع مواجهة التحديات والتهديدات المشتركة، وخاصة تنامي واستشراء ظاهرة الاٍرهاب، وظاهرة الهجرة غير الشرعية، وضرورة العمل علي تحقيق الأمن والاستقرار، بما يضمن وحدة الأراضي الليبيّة"، مضيفاً أنه "يتعين التفكير من الآن بمستقبل الأوضاع في ليبيا، بعد التوصل إلي حل سياسي وسبل تنفيذه علي الأرض".
وأضاف المتحدث، إن الوزير الإيطالي جنتيلوني، أكد علي أهميّة عنصر الوقت لمواجهة الإرهاب ومكافحة ظاهرة الهجرة غَيْر الشرعيّة، مشددًا علي أهمية التحسب من الآن لوضع تصور لمستقبل الأوضاع في ليبيا، بعد التوصل الي حل سياسي هُناك.
وقال السفير عبد العاطي، إن الوزير الجزائري عبد القادر مساهل، تناول في كلمته "دعم بلاده الكامل للشعب الليبي الشقيق"، وأهمية دعم الجهود الخاصة بالتوصل الي حل سياسي ودعم المسار الأممي، مشدداً علي خطورة ظاهرة الإرهاب نتيجة غياب الدولة، ومحاربة ظاهرة الهجرة غير الشّرعيّة، مؤكدا أن الاجتماع الثُلاَثِي يهدف إِلَيَّ نقل رسالة قوية، مفادها دعم الدّول الثلاث للحل السياسي ووحدة التراب الليبي، وتحقيق الاستقرار في ليبيا.
واتفق الوزراء على استمرار التشاور فيما بينهم، في الفترة المقبلة، خاصة مع انعقاد قمة الدول السبع، واجتماع برلين الخاص بليبيا، وقمة الاتحاد الإفريقي في جوهانسبرج، ودعم جهود التوصل إلى حل سياسي، ومكافحة الإرهاب، وظاهرة الهجرة غير الشرعية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
