- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

اعتبر وزير الدفاع الاسباني بيدرو مورينيس في مقابلة نشرت السبت، أنه ربما تكون هناك حاجة إلى تدخل عسكري دولي لإنهاء الاضطرابات في ليبيا، حيث يسعى تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف إلى تعزيز وجوده.
وردا على سؤال حول احتمال تدخل عسكري في ليبيا، قال مورينيس لصحيفة البايس الأسبانية "توجهنا إلى أفغانستان لوقف كل هذا. ونحن في العراق ومالي أو الصومال للهدف نفسه الذي بات الآن أكثر قربا. ينبغي القيام بشيء ما".
وأضاف "تحدثت إلى وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني في سنغافورة في نهاية أيار/مايو، وقالت لي "هذا غير معقول ولكن لا تزال هناك دول تتحفظ (على التدخل).. انظر إلى سوريا. نشهد مجزرة منذ أربعة أعوام في حين يتعطل مجلس الأمن (الدولي) بسبب الفيتو".
وتابع "ثمة تحالف ليس مكلفا فقط التصدي لداعش في العراق وسوريا، ثمة تحالف للتصدي لداعش في كل مكان.
إذا تمددت الخلافة إلى ليبيا، فعلى التحالف أن يتحرك".
وحول سؤال حول عملية الحلف الأطلسي التي شاركت فيها فرنسا وأدت إلى إسقاط نظام القذافي في تشرين الأول/ أكتوبر 2011، اكتفى الوزير بالقول إن "العبرة تكمن في أنه لا يمكن التدخل عسكريا مع بلوغ نصف الأهداف فقط".
وتشهد ليبيا منذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011 فوضى أمنية ونزاعا على السلطة تسببا بانقسام البلاد الصيف الماضي بين سلطتين: حكومة وبرلمان معترف بهما دوليا في الشرق، وحكومة وبرلمان يديران العاصمة بمساندة تحالف جماعات مسلحة تحت مسمى "فجر ليبيا".
واضطرت الحكومة الليبية المعترف بها للخروج من طرابلس والانتقال إلى مدينة طبرق، علما بأن الأمم المتحدة تتوسط منذ أشهر لتشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة.
وجددت الحكومة الليبية مؤخرا مطالبتها بالمساعدة لمواجهة تقدم تنظيم "الدولة الإسلامية" الذي سيطر على مطار سرت (450 كلم شرق طرابلس) ويهدد بالاستيلاء على المنشآت النفطية في هذه المنطقة الساحلية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
