- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

اعتبر وزير الدفاع الاسباني بيدرو مورينيس في مقابلة نشرت السبت، أنه ربما تكون هناك حاجة إلى تدخل عسكري دولي لإنهاء الاضطرابات في ليبيا، حيث يسعى تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف إلى تعزيز وجوده.
وردا على سؤال حول احتمال تدخل عسكري في ليبيا، قال مورينيس لصحيفة البايس الأسبانية "توجهنا إلى أفغانستان لوقف كل هذا. ونحن في العراق ومالي أو الصومال للهدف نفسه الذي بات الآن أكثر قربا. ينبغي القيام بشيء ما".
وأضاف "تحدثت إلى وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني في سنغافورة في نهاية أيار/مايو، وقالت لي "هذا غير معقول ولكن لا تزال هناك دول تتحفظ (على التدخل).. انظر إلى سوريا. نشهد مجزرة منذ أربعة أعوام في حين يتعطل مجلس الأمن (الدولي) بسبب الفيتو".
وتابع "ثمة تحالف ليس مكلفا فقط التصدي لداعش في العراق وسوريا، ثمة تحالف للتصدي لداعش في كل مكان.
إذا تمددت الخلافة إلى ليبيا، فعلى التحالف أن يتحرك".
وحول سؤال حول عملية الحلف الأطلسي التي شاركت فيها فرنسا وأدت إلى إسقاط نظام القذافي في تشرين الأول/ أكتوبر 2011، اكتفى الوزير بالقول إن "العبرة تكمن في أنه لا يمكن التدخل عسكريا مع بلوغ نصف الأهداف فقط".
وتشهد ليبيا منذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011 فوضى أمنية ونزاعا على السلطة تسببا بانقسام البلاد الصيف الماضي بين سلطتين: حكومة وبرلمان معترف بهما دوليا في الشرق، وحكومة وبرلمان يديران العاصمة بمساندة تحالف جماعات مسلحة تحت مسمى "فجر ليبيا".
واضطرت الحكومة الليبية المعترف بها للخروج من طرابلس والانتقال إلى مدينة طبرق، علما بأن الأمم المتحدة تتوسط منذ أشهر لتشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة.
وجددت الحكومة الليبية مؤخرا مطالبتها بالمساعدة لمواجهة تقدم تنظيم "الدولة الإسلامية" الذي سيطر على مطار سرت (450 كلم شرق طرابلس) ويهدد بالاستيلاء على المنشآت النفطية في هذه المنطقة الساحلية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
