- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

أعلنت وزارة الدفاع العراقية وقيادة عمليات بغداد، اليوم الجمعة، مقتل 103 عنصرا من تنظيم "داعش" وإصابة آخرين، وإلحاق خسائر بعتاده، في مواجهات مع القوات الأمنية العراقية، وقصف لطيران التحالف الدولي بمحافظات نينوى وصلاح الدين (شمال) والأنبار(غرب).
وقالت الوزارة في بيان اطلعت عليه الأناضول، إن "قوات التحالف نفذت 4 طلعات جوية في تلعفر (نينوى) أسفرت عن مقتل 4 من داعش، وتدمير موقعين للهاون، وموقعا لعناصر داعش وتدمير طريق إمداداتهم، وأهدافا في قضاء بجي (صلاح الدين) أسفرت عن مقتل 3 من داعش وتدمير 7 عجلات وموقعين لمسلحي التنظيم".
وأضافت الوزارة "قوة من قيادة عمليات سامراء وقوة من الحشد الشعبي تمكنت من تطهير منطقة الاين بالكامل (صلاح الدين) ما أسفر عن مقتل 23 من داعش، إلى جانب تدمير مقار تابعة لداعش".
البيان أفاد بمقتل 12 من داعش في منطقة الجزيرة غرب سامراء، والتمكن من الاستيلاء على دراجتين ناريتين وتفكيك 40 عبوة ناسفة في المنطقة.
وفي محافظة الأنبار (غرب) قالت الوزارة، قتل 16 من داعش وأصيب 9 آخرون، في منطقة البو شهاب في الرمادي.
بدورها، قالت قيادة عمليات بغداد في بيان تلقت الأناضول على نسخة منه، إن القوات المشتركة من الجيش والحشد الشعبي قتلت 45 من "داعش" في قضاء الكرمة (40 كم غرب بغداد)، ودمرت 6 أوكار تابعة للتنظيم.
وعادة ما يعلن مسؤولون عراقيون مقتل العشرات من تنظيم "داعش" يومياً، دون أن يقدموا دلائل ملموسة على ذلك، الأمر الذي لا يتسنى التأكد من صحته من مصادر مستقلة، كما لا يتسنى عادة الحصول على تعليق رسمي من "داعش" بسبب القيود التي يفرضها التنظيم على التعامل مع وسائل الإعلام.
وفيما لم تطلق القوات العراقية اسماً رسمياً للعملية، أعلنت هيئة الحشد الشعبي، الثلاثاء الماضي، انطلاق عملية "لبيك يا حسين" العسكرية لتحرير مناطق شمالي وجنوبي تكريت وصولا الى محافظة الانبار (غرب) ذات الغالبية السُنية، فيما لاقت تسمية العملية انتقادات واسعة من الجانب الاميركي ومقتدى الصدر الزعيم الشيعي للتيار الصدري اضطر قيادة الحشد الى تغيير التسمية بقرار من الحكومة الاتحادية الى معارك "لبيك يا عراق".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
