- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن
- أذرع الموت.. هيكل الحوثي العسكري الموازي
- ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
- وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
- «الدعم السريع» تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا
- زلزال عنيف يضرب تايوان
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح
- تقارير: ترمب رفض منح نتنياهو الضوء الأخضر لمهاجمة إيران
- هزة أرضية شرق السعودية
- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي

أعلنت وزارة الدفاع العراقية وقيادة عمليات بغداد، اليوم الجمعة، مقتل 103 عنصرا من تنظيم "داعش" وإصابة آخرين، وإلحاق خسائر بعتاده، في مواجهات مع القوات الأمنية العراقية، وقصف لطيران التحالف الدولي بمحافظات نينوى وصلاح الدين (شمال) والأنبار(غرب).
وقالت الوزارة في بيان اطلعت عليه الأناضول، إن "قوات التحالف نفذت 4 طلعات جوية في تلعفر (نينوى) أسفرت عن مقتل 4 من داعش، وتدمير موقعين للهاون، وموقعا لعناصر داعش وتدمير طريق إمداداتهم، وأهدافا في قضاء بجي (صلاح الدين) أسفرت عن مقتل 3 من داعش وتدمير 7 عجلات وموقعين لمسلحي التنظيم".
وأضافت الوزارة "قوة من قيادة عمليات سامراء وقوة من الحشد الشعبي تمكنت من تطهير منطقة الاين بالكامل (صلاح الدين) ما أسفر عن مقتل 23 من داعش، إلى جانب تدمير مقار تابعة لداعش".
البيان أفاد بمقتل 12 من داعش في منطقة الجزيرة غرب سامراء، والتمكن من الاستيلاء على دراجتين ناريتين وتفكيك 40 عبوة ناسفة في المنطقة.
وفي محافظة الأنبار (غرب) قالت الوزارة، قتل 16 من داعش وأصيب 9 آخرون، في منطقة البو شهاب في الرمادي.
بدورها، قالت قيادة عمليات بغداد في بيان تلقت الأناضول على نسخة منه، إن القوات المشتركة من الجيش والحشد الشعبي قتلت 45 من "داعش" في قضاء الكرمة (40 كم غرب بغداد)، ودمرت 6 أوكار تابعة للتنظيم.
وعادة ما يعلن مسؤولون عراقيون مقتل العشرات من تنظيم "داعش" يومياً، دون أن يقدموا دلائل ملموسة على ذلك، الأمر الذي لا يتسنى التأكد من صحته من مصادر مستقلة، كما لا يتسنى عادة الحصول على تعليق رسمي من "داعش" بسبب القيود التي يفرضها التنظيم على التعامل مع وسائل الإعلام.
وفيما لم تطلق القوات العراقية اسماً رسمياً للعملية، أعلنت هيئة الحشد الشعبي، الثلاثاء الماضي، انطلاق عملية "لبيك يا حسين" العسكرية لتحرير مناطق شمالي وجنوبي تكريت وصولا الى محافظة الانبار (غرب) ذات الغالبية السُنية، فيما لاقت تسمية العملية انتقادات واسعة من الجانب الاميركي ومقتدى الصدر الزعيم الشيعي للتيار الصدري اضطر قيادة الحشد الى تغيير التسمية بقرار من الحكومة الاتحادية الى معارك "لبيك يا عراق".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
