- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

من دمعِ هذا الليل استرقُ الوضوحَ
ورؤية الافياء حرٌّ قد أُعَتّقه بخمرة روحها
شفقاً أُطلُّ ولا أغيب
و لُجّة الاقطاب أزرعها المحبة غيمةً بفضاء مقلتها
كأني عاشقٌ ثملٌ بلا خمرٍ و غانيةٍ مدججة الحجول.
اكتب كأن الله ألبس سندس الاحلام في مُحيّاك القصيدة
وابتهج طرباً فهذا الليل بيدقه الهطول.
اعزف بأوتار التربص نحو قافية التماهي
هاهنا شفتي فقبّل ما تيسر قُبلتين استبرقاً أمشاجها
غيبُ الغواية قَدّها الشغف الموارب للذهول.
لا تستفق ألقاً وقل هيأت للمدن الشفيفة ما تبقى من حنينٍ،
ضمني قمراً و اسرج للهزيعِ صهيله الآتي
فانني تعبٌ وهدّتني اللغاتُ،
أنا يا انا، تتكدس الالون لا قوساً يضمّد مقلتي قزحاً
احطُّ بسائر العشاق
ابكي ثم اتلو ما تيسر من تراتيلٍ لطنجة و هْيَ اشراقٌ اذا انطفئت غوايتنا الوئيدة،
ويكأني في مهبٍ أولٍ
"أقشور" تسرح في دمي
و مدينة زرقاء في اقصى سماوات التجلي
كانت "الشِفْشَاون"امتشقت صبابتها
تجلت في مخيلة الحقيقة
دهشة الدنيا و ابواب الفصول.
انا يا انا يا انت
يا كاف الكفاية كُفّني بكفاف كفيّك
و لمني شجناً كأن الارض تشربني رحيقاً
مدني قوساً وسهماً أرمني
وتصّيد الاوقات
لا تترك مدادك في مقامات الذهول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
