- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

من دمعِ هذا الليل استرقُ الوضوحَ
ورؤية الافياء حرٌّ قد أُعَتّقه بخمرة روحها
شفقاً أُطلُّ ولا أغيب
و لُجّة الاقطاب أزرعها المحبة غيمةً بفضاء مقلتها
كأني عاشقٌ ثملٌ بلا خمرٍ و غانيةٍ مدججة الحجول.
اكتب كأن الله ألبس سندس الاحلام في مُحيّاك القصيدة
وابتهج طرباً فهذا الليل بيدقه الهطول.
اعزف بأوتار التربص نحو قافية التماهي
هاهنا شفتي فقبّل ما تيسر قُبلتين استبرقاً أمشاجها
غيبُ الغواية قَدّها الشغف الموارب للذهول.
لا تستفق ألقاً وقل هيأت للمدن الشفيفة ما تبقى من حنينٍ،
ضمني قمراً و اسرج للهزيعِ صهيله الآتي
فانني تعبٌ وهدّتني اللغاتُ،
أنا يا انا، تتكدس الالون لا قوساً يضمّد مقلتي قزحاً
احطُّ بسائر العشاق
ابكي ثم اتلو ما تيسر من تراتيلٍ لطنجة و هْيَ اشراقٌ اذا انطفئت غوايتنا الوئيدة،
ويكأني في مهبٍ أولٍ
"أقشور" تسرح في دمي
و مدينة زرقاء في اقصى سماوات التجلي
كانت "الشِفْشَاون"امتشقت صبابتها
تجلت في مخيلة الحقيقة
دهشة الدنيا و ابواب الفصول.
انا يا انا يا انت
يا كاف الكفاية كُفّني بكفاف كفيّك
و لمني شجناً كأن الارض تشربني رحيقاً
مدني قوساً وسهماً أرمني
وتصّيد الاوقات
لا تترك مدادك في مقامات الذهول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
