- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
دفع الحوثيون بالشباب وصغار السن بعد تعبئتهم بشعارات دينية طائفية، إلى أتون حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، ما دفع الكثيرين منهم عندما اكتشفوا الحقيقة بأنهم يقاتلون أشقاءهم في الوطن إلى تسليم أنفسهم للمقاومة الشعبية في عدن.
وكانت المفاجأة أن قادتهم رفضوا مقايضتهم مقابل الأشخاص الذين خطفوهم من الأهالي، وفضلوا عليهم الديزل وعرضوا على المقاومة إطلاق المختطف الواحد مقابل برميلي ديزل، تاركين أسراهم بين أيدي رجال المقاومة، الذين أكرموهم وأطعموهم، حسب ما ظهر في الفيديو.
يقول أحد الأسرى، والذي لا يتجاوز عمره 18 عاماً، "لقد جندونا بحجة مقاتلة الدواعش وعندما حضرنا إلى عدن، لم نجد سوى أشقائنا من الحراك الجنوبي والمقاومة الشعبية ورفضنا القتال وسلمنا أنفسنا لهم، ويقول آخر "لم نجد دواعش كما قالوا لنا ولكن وجدنا أناساً طيبين".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

